الجمعة، 6 يونيو 2008

في القيام

في القيام


الأول أن تقوم المرأة والرجل على أن يودعها عند الخروج من عنده فيضم كل واحدة منهما الآخر إلى صدره ضماً شديداً ثم تتعلق المرأة به وتمد يدها فتأخذ أيره وتريقه بريقها وتولجه في فرجها إيلاجاً حسناً بلطافة ورياضة وهو مع ذلك يمرد أعكانها ونهودها وتقبله فيقدم إيره ويرفع إحدى رجليها وتمكنه من نفسها ويسمى "الوداع".(الاسم هنا مكرر)


الثاني :أن تقوم مع الحائط فيأتيها الرجل ويقبلها ويرفعها حتى تبقى أعلى منه، وتبين فرجها ويدخل بين أفخاذها وهي مستندة الي الحائط واسمه" الدهليز".


الثالث: أن تقوم المرأة قائمة على قدميها وتسند إلى الحائط دائرة بوجهها إليه وتبرز عجيزتها حتى يبدو ما بين رجليها ويأتي الرجل ويقيم إيره ويمسك بيده اليمنى صدرها ويده اليسرى على بطنها وسرتها حتى يفرغا ويسمى "العجلة".


الرابع: أن تقوم المرأة قائمة على رجليها ويجلس الرجل على الأرض ويمد رجليه والمرأة مستقبلة بوجهها لوجهه فتجلس على إيره بعد أن تجعل رجليها في وسطه واسمه «الجن».


الخامس أن تقوم المرأة قائمة على رجليها وتجعل يديها في خواصرها وتبرز فرجها ويأتيها الرجل ويقيم إيره ويولجه إيلاجاً عنيفاً وهي تعاطيه النخير والنفس العالي ولكما قارب الفراغ أخرجه وحكه بين شفريها حتى يفرغا واسمه "المصدر".


السادس: أن تقوم المرأة مع الحائط وتبرز عجيزتها ويأتيها الرجل وهو "السقايات".


السابع: وهو أن يقوم الرجل والمرأة ويتعانقا ويخالفا ما بين رجليهما ثم يحكه بين شفريها فإذا أحس منها بشهوة ،يأتي الرجل فيجعل رجلها الشمال على خصره ويشد بيده على ظهرها ويرهزها وهي تشخر وتنخر إلى أن يفرغا. واسمه "كل واشبع"،

التاسع:أن تجعل وجهها إلى الحائط وتظهر عجزها وتستند على الحائط بيدها، وتفتح ساقيها، ويقف الرجل بين ساقيها ويأتيهامن خلفها. واسمه "الصوفية".


العاشر: أن تقوم المرأة مع الحائط وترفع رجلاً وتشبكها على الحائط ويأتي الرجل فيقيم إيره ويولجه فيها. واسمه"الأكراد".

في الانحناء

في الانحناء


الأول تركع المرأة ويرفع الرجل خصرها ويولجه فيها واسمه: " مزاحة الإبر".


الثاني تنحني المرأة على أربع كأنها راكعة يأتي الرجل فيمسك بيده اليمنى خاصرتها اليمنى واليسرى باليسرى ويقيم إيره ويجذبها بخواصرها قليلاً واسمه: "النعاج"،

الثالث :أن يجلس الرجل على فراشه، ويقيم ركبته اليمنى،وتجلس المرأة، وتقيم ركبتها اليسرى ويمسكها بخواصرها ،ويجذبها إليه،ويولجه فيها. واسمه: "الفرج".


الرابع: تنحني المرأة على أربع، متكئة على إحدى يديها، فوق المخدة، وبيدها الأخرى دف تنقر عليه، ويأتي الرجل من خلفها، ويقيمه ويولجه فيها، وبيده جفانه يلعب بها، كلما دخل وخرج، وهما على إيقاع واحد . واسمه مسمار" العشق".


السادس: أن تنحني المرأة على ركبتيها ويلزمها الرجل من خلف، وتلتفت إليه، وتعطيه لسانها يمصه، ثم تقبض على إيره،وتدخله فيها.


السابع: تمسك المرأة أصابع رجليها وهي قائمة ويأتي الرجل من خلفها، ويقيم إيره ويولجه فيها واسمه "العتاب".

الثامن: تنحني علي أربع، وتفتح ساقيها، ويدخل الرجل ساقه الواحدة، ويمد الأخرى.ثم يلجه فيها. واسمه:"المشتبك".


التاسع: تنحني المرأة على أربع و تشتبك على صدرها وتضم ركبة وتمد أخرى وتمسك ذوائبها ويأتيها الرجل و اسمه "الكسل".


العاشر: أن تنام المرأة على وجهها متوركة وينام عليها و تلتفت إليه ولسانها في فمه وإيره في فرجهاوإصبعه في استها ويدفع بالثلاثة ويؤخذ بالثلاثة ومن ذلك يسمى "الممتنعة".

في الانبطاح

في الانبطاح:

الأول ترقد المرأة على وجهها، وتمد رجليها مستوية، ويجلس الرجل على فخذيها،ثم ينحتي عليها ويولجه فيها. ويسمى" راحة الصدر".


الثاني: تمد ركبتها الواحدة إلى صدرها، وترفع عجزها جيداً، ويجثو الرجل على ركبتيه خلفها ثم يولجه فيها.ويسمى: "الحمير".


الثالث: تلصق عجزها بالأرض، ويأتي الرجل فيمسك خصرها، ويولجه فيها، واسمه"العميان".

الرابع: تنبطح على وجهها، وينبطح الرجل عليها، وفمه في فمها، واسمه: "الفقهاء".


الخامس: تنبطح على وجهها، وترفع ساقيها، ويجعل ساقيه بين ساقيها، ويده الواحدة في خصرها، والأخرى في بطن عجزها، ويأتيها ويسمى: "الفتى".


السادس تنبطح المرأة على وجهها وقد ألصقت ركبتها بصدرها ورفعت عجزها إلى فوق وأقام الرجل إيره ويولجه فيها بلا تعب ولا نصب ويسمى:"المتخصصين".

السابع تنبطح المرأة على وجهها وتضم ركبتها على صدرها كأنها قد سجدت أو ركعت ثم ينزل الرجل من خلفها ويدخلها وكلما وقع عليها ودفعه ترفع رأسها وتشخر بهيجان وغلمة وشهيق وأنين وبكاء واحتراق وهما قد غابا من شدة الشهوة وطيب النكاح إلى أن يقارب الإنزال فيسله من حجرها و يعود فيولجه في فرجها واسمه" مزاج العافية" .


الثامن تنبطح على صدرها وتمد رجليها ويجلس الرجل على أفخاذها ويدخل يديه تحت إبطها ويمسك رؤوس أكتافها واسمه: " العقل".


التاسع : تنبطح وتمد ركبتيه ويمسك خواصرها واسمه :"القفا".

العاشر: تنبطح المرأة وتقيم ساقيها وتدير وجهها إلى ورائها وينبطح الرجل عليها ويلف ساقيه.

في الاضطجاع

في الاضطجاع


الأولى : أن تضطجع المرأة على جنبها الأيسر، وتمد رجليها مداً مستوياً، وتدير وجهها إلى ورائها ،ويأتـيها الرجل من خلفها، يلف ساقه في فخذها، ويمسك صدرها بيده، وتحت بطنها بيده لأخرى،ثم يولجه فيها، ويرهزها ويسمى: ":دق الطحال."

الثاني: أن تنام المرأة على جنبها الأيسر، وتمد رجليها مداً مستوياً، وتدير وجهها إلى ورائها، ثم تجعل فخذه بين فخذيها، وتحك أيره بين شفريها، ثم يولجه فيها. ويسمى:"الحكماء".


الثالث: أن تضطجع المرأة وتدير وجههااليه، ويضطجع الرجل خلفها، ورجله الواحدة مثبتة خلفه ،والأخرى بين فخذيها. واسمه: الصقلاني.


الرابع:أن تضع المرأة رجليها على إحدى فخذيه، والأخرى بين فخذيها، ويبل إيره ويحكه حكاً جيداً، إلى أن يحس بالإنزال، فيولجه قوياً. واسمه "المسطرين".


الخامس: أن تنام المرأة على جنبها الأيمن ويخالف بين رجليه، ثم يولجه فيها. فإذا قارب الإنزال يخرجه، ويتركه على فخذها، ثم يولجه فيها واسمه" المقترح".


السادس: أن يتكئ على جنبه الأيسر، وتتكئ المرأة على جنبها الأيمن، وتضع عجزها في حجر الرجل، ويجعل رجلها الشمال من فوق خصره، ورجله اليمنى من تحت إبطها الأيسر، ويولجه إيلاجاً عنيفاً. واسمه "الوداع".



السابع : تضطجع على جنبها الأيسر، وتمد رجليها، وتدير وجهها إلى وراء، ويضطجع الرجل خلفها، وتلف

ساقها على فخذه الأعلى، ويمسك صدرها بيده، والأخرى تحت بطنها، واسمه :«الأرمن»


الثامن: تضطجع على جنبها الأيمن، وهو على جنبه الأيسر، ويأخذ ساقها اليسرى بين ساقيه. واسمه "الهين

".
التاسع :أن تضطجع على جنبها الأيسر وهو على جنبه الأيمن وساقها بين ساقيه وتعاطيه الشهيق والغنج

إلى أن يفرغا منه واسمه" الكلاب".


العاشر: تضطجع على جنبها الأيسر وتمد رجليها و تدير برأسها إلى خلفها ويضطجع الرجل ويلف ساقه واسمه "الولع".(يلاحظ هنا أنه لايكاد يوجد فرق بين تلك الأوضاع المذكورة والتي يجمعها كلها ما تمت تسميته لاحقا بوضع: جنبا الي جنب).

في القعود

في القعود:
الأول منه:وهو أن تقعد المرأة والرجل متقابلين بعضهما في بعض ثم يرميها على ظهرها فيبقى فرجها ودبرها متصدرين ويقيم الرجل إيره ويولجه وقتاً قي حجرها ووقتاً في فرجها. واسمه: سد التنين.


الثاني في القعود وهو أن الرجل والمرأة في أرجوحة وقد قعدت المرأة في حجر الرجل على إيره وهو قائم ثم يتماسكا وقد وضعت رجليها على جنبه ويتأرجحان فكلما مرت الأرجوحة خرج منها وكلما أتت دخل فيها بلا انزعاج ولا تعب، بل بغنج وشهيق وزفير إلى أن ينزلاسريعاً.واسمه :"الأرجوحة ".

الثالث منه :وهو أن يقعد الرجل ويمد رجليه مداً مستوياً ويقيم الرجل إيره قياماً جيداًَ وتأتي المرأة فتجلس على أفخاذه، ويدخل إيره في حجرها، وتعاطيه الشهيق والزفير والنفس العالي حتى يفرغا بلذة عجيبة وشهوة غريبة: وسمي:" دق الحلق".


الرابع منه: وهو أن يجلس الرجل وتجلس المرأة ويمد الرجل ساقه، من تحتها مداً مستوياً وساقه الأخرى من فوقها مختلفين وهي أيضاً كذلك ويقيم ويولجه واسمه "الكرسي".
الخامس منه :أن يقيم الرجل إيره، وتقعد المرأة عليه، ووجهها إليه، وفمها إلى فمه، ويرشف ريقها

ويقبل عنقها ويضمها إليه واسمه:" قلع الخيار" .
السادس منه: أن يقعد الرجل ويمد رجليه الواحدة مستوية، والأخرى قائمة، وتأتي المرأة، فتقعد عليه، وهي مستديرةاليه بوجهها، وتمد رجليها ، وهي قائمة عنه قاعدة عليه ويسمى"الغسالات"'

السابع منه: أن يقعد الرجل ويمد رجليه مستوياً ويقيم إيره فتجلس عليه وتمد رجليها إلى قدامه وتعتمد على كتفيه وتقوم عنه وتقعدعليه: اسمه 'الفساق'،


الثامن منه أن يقعد الرجل على قرافيصه والمرأة كذلك، فإذا أولجه مشت قدامه بحيث لا يخرج ومن خلفها إلى أن تدور به جميع البيت. فإذا قارب الإنزال عضها في رقبتها وناكحها في ثقبها. واسمه: 'الروم".


التاسع: أن يقعد الرجل ويمسك المرأة ويضم بعضهما بعضاً، ويقيم أيره، ثم تجلس على ركبتيها وتسحب عليه وهي ضاحكة، ماسكة بخواصرها راشفة، ريقه واسمه "الكسالى"

العاشر: وهو أن تجعل المرأة تحت عجزها مخدتين وتسند على يديها إلى الوراء، ويعمل الرجل مقابلها كذلك، ويولجه إيلاجاً عنيفاً، وكل منهما رجلاه مضمومتان إليه.

الاستلقاء

الاستلقاء

الذي يعلو فيه الرجل المرأة
فأول ذلك وهو الباب العام الذي يستعمله أكثر الناس ومنهم من لا يعرف غيره هو: الاستلقاء، وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها وترفع رجليها إلى صدرها

ويقعد الرجل بين فخذيها قاعداً على أطراف أصابعه، ويهز على بطنها هزاً شديداً ويقبلا ويشخر وينخر، ويمص لسانها ويعض شفتيها، ويولجه فيها ويسله حتى يبين رأسه،

ويدفعه ولا يزال في رهز ودفع وحك وزعزعة ورفع حتى يفرغا بلذة عجيبة وشهوة غريبة. واسمه"العادة" .
الباب الثاني منه:

وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها وتمد رجليها ويديها، ينام الرجل عليها وقد فرقت رجليها حتى يمكن الرجل من إدخال إيره فيها، فإذا أولجه فيها شخر، نخر، يهيج ويغتلم وهي من تحته تئن أنين العاشق المهجور، وتتأوه تأوه المدنف المسحور، وتضطرب اضطراب التلف الحيران الذي أضرم الهوى في قلبه النيران، فساعة يسكن وساعة يرهز حتى يعلم أنه قارب الإنزال فيوقفها، ينزلان جميعاً فيجدان اللذة

ما مثلها لذة، واسمه "السادة".

والثالث منه:
وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها وقد شبكت يديها على رأسها وقد ألصقت فخذيها بصدرها كأنها مطوية ثم يعانقها الرجل ويلمسها إلى صدره، ويولج إيره فيها بتأن وسكون،

ثم يرفع وهو يحتدم، يرهز ويلطم سقف فرجها فإنها تلتذ بذلك لذة عظيمة إلى أن يفرغا وهذا يسمى "المصري".

الرابع منه:

وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها وتمد رجليها مداً جيداً وترفع الأخرى رفعاً جيداً ثم يقعد الرجل بين فخذيها وقد أقام إيره قياماً جيداً

ويدخله ولا يزال يشخر وينخر إلى أن يفرغا واسمه "المخالف"،

الخامس منه :

وهو أن تنام المرأة على وجهها وترفع عجزها رفعاً جيداً وينام الرجل عليها ويدخل إيره في عجزها ثم يقلب رأسها ويقبلها ويضمها إلى وجهته ويلزمها إلى أن يتم واسمه" التتبعي"

السادس منه:

وهو أن تستلقي المرأة على ظهرها ويرفع الرجل ساقيها ويمسك خصرها ويرهزا جميعاً واسمه" قبلني واطبقها".
السابع منه

هو أن تستلقي المرأة على ظهرها ويحضر الرجل على ركبتيه ويرفع ساقيها عن كتفيه ويحك شفرها ويولجه فيها وإذا قرب يقوم وكلما قارب الفراغ أخرجه ويرده إلى أن يفرغ واسمه:" المبرد".

الثامن منه

وهو أن ترفع ساقاً وتمد ساقاً ويجلس الرجل على ركبتيه ويقيمه جيداً ويولجه واسمه: "العجم".

التاسع منه:

هو أن تستلقي المرأة على وجهها وتمد رجليها مداً مستوياً ويجلس الرجل على فخذيها ويقيم إيره ويولجه فيها ويتراهزا جميعاً واسمه :" راحة الصدر".

العاشر منه:

هو أن تستلقي المرأة على ظهرها فترفع ساقيها ويحبو الرجل ويمس رؤوس أكتافها ويولجه فيها إيلاجاً عنيفاً وهي تعاطيه الشخر والنخر والغنج الرقيق حتى ينزلا جميعاً واسمه "القليناقسي".
الحادي عشر: وهو أن تستلقي المرأة وترفع ساقيها وتقعدها خلف الرجل ويمسك هو بأكتافها وهو يولجه فيها، ويتراهزا جميعاً واسمه"العجلة".
يقولون

": كان بالهند امرأة كانت أعلم أهل زمانها بأحوال الباه(الباه أو الباءة في الأصل هي القدرة علي الجماع ، إلا أن اللفظ يمكن استخدامه للدلالة أيضا علي الجماع)،

وأن جماعة من النساء اجتمعن إليها وقلن لها: أيتها الأخت أخبرينا عما نحتاج إليه ونعمله، ما الذي ينبت محبتنا في قلوب الرجال وما الذي يتلذذون به ويكرهون من أخلاقنا، وما الذي ينبغي أن نعمل معهم فنجل به محبتهم.

قالت: أول كل شيء لكي ينبغي ألا يقع نظر الرجل على واحدة منكن إلا نظيفة ولا يشم منكن إلا رائحة طيبة، ولا يقع له نظر إلا على زينة، قلن: وما الذي يجب

على الرجل أن يقترب به إلى قلب المرأة؟ قالت: الملاعبة قبل الجماع، والرهز قبل الفراغ، قلن لها: الذي يكون سبب محبتهما لبعضهما واتفاقهما؟ قالت: أن ينزلان في وقت واحد، قلن:

فما الذي يفسد مودتهما ومحبتهما؟ قالت: أن يكون غير ما ذكرت.

قلن: فأخبرينا عن الجماع أنواعه واختلافه، قالت: سألتني عن شيء لا أقدر أن أكتمه ولا يحل لي أن أخفيه، وأنا واصفة لكن أبوابه التي يستعملها الرجال وتوافق النساء ويبلغون بها لذتهم وتروم صحتهم وتتآلف قلوبهم غير أنتي اقتصر على أحسنها وأصف أسماءها.

(الأوضاع الكثيرة التي ذكرتها العجوز هنا هي في الغالب تنويعات أو صور لأوضاع رئيسة محدودة متفرعة منها ماذكرته ، وقد جمعتها العجوز فعلا في عدة تصنيفات ،

ولذا فأن القول بوجود أكثر من مائة وضع فيه الكثير من المبالغة والتضليل أيضا ، للأن جميعها يمكن وضعه تحت أربعة أو خمسة عناوين فقط).
أوضاع المضاجعة



يعبرعن الوصال الشبقي في اللغة بألفاظ عديدة منها الوطء والجماع والنكاح و المباشرةوالرفث والمباضعة والمساس والوقاع والمضاجعة والنيك واللفظ ألاخير يعد الان مبتذلا

و من ألفاظ الفحش وسوء الأدب رغم استعماله بكثرة في المؤلفا ت القديمة الا أن استعماله الآن يعد قاصر علي السوقة غير المهذبين في المشرق العربي علي وجه الخصوص.وعموما فإن جميع الألفاظ الموجودة في اللغة والدالة علي الفعل الشبقي جرت العادة أن يتم تفادي استعمالها

في الحديث الشفوي بين الناس والاستعاضه عن ذلك بكنايات عنها تختلف من بلد لاخر. الاأن هذا التحفظ يسقط أحيانا بين الزوجين خلال الجماع حيث يسود القول بأن تلك الألفاظ الفاحشة التي تعد غير لائقة أو يمنع الحياء ذكرها لها، مفعول قوي في زيادة الاثارة خلال الجماع بين الزوجين.

وقد فضلت استخدام لفظ المضاجعة في الحديث عن أوضاع الجماع لآنه يحمل دلالة التشاركية والتفاعلية التي يجب أن تتسم بهما المعاشرة الشبقية بين الزوجين.



وأن كنت قد خصصت فصلا مستقلا لأوضاع المضاجعة أو الجماع فما زلت أرى أنه لا يجب الاهتمام كثيرا من قبل الأزواج حديثي العهد بالزواج، أو المقدمين عليه، بوجود أوضاع عديدة للممارسة الشبقية ، أو الحرص على تجربتها . وأن يترك الآمر لظروف اللقاء وزمانه ومكانه بحيث يتم اللجوء للوضع المناسب تلقائيا وعن غير عمد أو توجه مسبق .

وأن تكون عمدة الاختيار مرتبطة بما يحققة الوضع الذي تم اللجوء إليه من سهولة الوصال والراحة الأكثر فيه للزوجين بالإضافة إلي مزيد من المتعة لهما معا.وأن أي وضع يتم اتخاذه في الجماع يمكن أن يصل بالزوجين إلي ذروة النشوة التي ينشدان الوصول اليها في نهاية الجماع. واستعمال وضع ما قد اضطراري أكثر منه إختياري ، فما يناسب غير الحامل لايمكن

أن يكون كله مناسبا للحامل. كما أن اختلاف الزوجين في البنية من حيث البدانة والنحافة كأن يكون الزوج بدينا والزوجة رقيقة العود أو العكس يفرض على الزوجين إختيار الوضع الذي يناسبهما معا أثناء الجماع وأكثر ما يناسبهما في حالة الزوج الرقيق العود والزوجة البدينة هو وضع : "جنبا الي جنب" ولفظ المضاجعة هو أكثر تعبيرا عن هذا الوضع

وإن كانت جميع الأوضاع تعد أيضا مضاجعة وجماعا ونكاحا.أما في حالة العكس ، أي أن يكون الزوج بدينا والزوجة رقيقة العود فإن الوضع الذي يناسبهما هو وضع :

الامتطاء أو الفارسة الذي تمتطي قيه المرأة زوجها بعد أن يرقد ممددا علي ظهره فتعتليه وتضع عضوه فيها وتصعد وتهبط عليه على غرار حركة الراقصة الشرقية حتى يرتويان معا من الجماع.

أما أذا كان الزوجان بدينان فإن أغلب أوضاع الزواج لا تصلح لهما وقد تكون متعذرة تماما أذا كانا إلي جانب البدانة مكرشان أيضا وغالبا ما يكون البدناء كذلك . ولهذا فإن وضع الإتيان من الخلف Rear Entryيعد هو الوحيد المناسب لهما عندما تنكفئ الزوجة

علي بطنها أو تعتمد على ساعديها وساقيها المنفرجتين رافعة عجيزتها الي أعلي بالقدر الذي يمكن زوجها، الجالس خلفها على ركبتيه، من إيلاج عضوه فيها بسهولة ويسر ثم يمسك بعد ذلك خاصرتها بيديه ويسحب ويدفع قضيبه فيها إلا أن يقضيان معا وطرهما..

وفي الأيام الأولي من الزواج ، وتحديدا في الأسبوع الأول منها بالنسبة للفتاة البكر التي تجرب لآول مرة ممارسة الشبق وفي الأيام الثلاثة الأولي بالنسبة للزوجة الثيب التى سبق أن جربتها مع زوجها السابق .فإنه يجب أن تكون المضاجعة فرصة للزوجين لتقاسم المتعة معا

وليس مناسبة يحول الزوج فيها زوجته الي حقل تجارب يتم فيه تجربة مختلف أوضاع الجماع.وفي هذه الأيام الأولي يكون من الأفضل الاكتفاء فيها بالأوضاع التقليدية الثلاثة للمضاجعة وهي وضع الزوجين ممددين جنبا الي جنب ووضع الزوج مفترضا زوجته والوضع المعاكس له

حيث تعلو فيه الزوجة زوجها. كما يفضل في ليلة الزفاف بالعروس البكر أن يكتفي بالجماع اٍلأول الذي تم فيه فض البكارة وأن يستعاض عن معاودة الجماع بالمداعبة والمحادثة والغزل والعناق وتبادل القبلات إلى أن يغلبهما النعاس فيناما متعانقين.

وعرضي هنا لأوضاع المضاجعة المتعددة بتفصيل، يأتي نتيجة تقديري أن بيان كل ما يتعلق بتلك الأوضاع يوضح متى تكون الحاجة اليها، و قد يزيل أيضا ما يشوبها من أوهام أو سوء فهم

أو نقص في المعرفة لدى الشباب عنها .مثل توهمهم الحاجة إلي التنقل بين الأوضاع ، أو أن لتجربتها جميعا أهمية ما . ظنا منهم أن التزام وضع واحد أو عدد محدود من الأوضاع قد يسبب الملل من المعاشرة الشبقية أو الزهد فيها .وهم بهذا الفهم الخاطئ يحيلون الفراش

الي حقل تجارب للشبق عوض أن يكون ملاذهم لتحصيل المتعة أو النسل، وأيضا جني فوائد الجماع الصحية. وقد يجربون أوضاعا غير مناسبة لهم لا ينالهم منها سوى النصب ولا يشعرون فيها بأية متعة أو يتعذر معها حمل الزوجة إن كان حملها مطلوبا ومرغوبا فيه منهما.



أوضاع الجماع في كتب التراث:

قبل معالجة الموضوع أنقل للقارئ بعضا مما كتبه الأقدمون في هذا الشأن.ومنه ما قال الشيخ النفزاوي أنه نقله عن الجاحظ حول أوضاع الجماع. خاصة وأن الجماع وكل أوضاعه موجودان من بدء الخليقة. ويكذب من يدعي وجود جديد فيهما.
أوضاع المضاجعة



يعبرعن الوصال الشبقي في اللغة بألفاظ عديدة منها الوطء والجماع والنكاح و المباشرةوالرفث والمباضعة والمساس والوقاع والمضاجعة والنيك واللفظ ألاخير يعد الان مبتذلا

و من ألفاظ الفحش وسوء الأدب رغم استعماله بكثرة في المؤلفا ت القديمة الا أن استعماله الآن يعد قاصر علي السوقة غير المهذبين في المشرق العربي علي وجه الخصوص.وعموما فإن جميع الألفاظ الموجودة في اللغة والدالة علي الفعل الشبقي جرت العادة أن يتم تفادي استعمالها

في الحديث الشفوي بين الناس والاستعاضه عن ذلك بكنايات عنها تختلف من بلد لاخر. الاأن هذا التحفظ يسقط أحيانا بين الزوجين خلال الجماع حيث يسود القول بأن تلك الألفاظ الفاحشة التي تعد غير لائقة أو يمنع الحياء ذكرها لها، مفعول قوي في زيادة الاثارة خلال الجماع بين الزوجين.

وقد فضلت استخدام لفظ المضاجعة في الحديث عن أوضاع الجماع لآنه يحمل دلالة التشاركية والتفاعلية التي يجب أن تتسم بهما المعاشرة الشبقية بين الزوجين.



وأن كنت قد خصصت فصلا مستقلا لأوضاع المضاجعة أو الجماع فما زلت أرى أنه لا يجب الاهتمام كثيرا من قبل الأزواج حديثي العهد بالزواج، أو المقدمين عليه، بوجود أوضاع عديدة للممارسة الشبقية ، أو الحرص على تجربتها . وأن يترك الآمر لظروف اللقاء وزمانه ومكانه بحيث يتم اللجوء للوضع المناسب تلقائيا وعن غير عمد أو توجه مسبق .

وأن تكون عمدة الاختيار مرتبطة بما يحققة الوضع الذي تم اللجوء إليه من سهولة الوصال والراحة الأكثر فيه للزوجين بالإضافة إلي مزيد من المتعة لهما معا.وأن أي وضع يتم اتخاذه في الجماع يمكن أن يصل بالزوجين إلي ذروة النشوة التي ينشدان الوصول اليها في نهاية الجماع. واستعمال وضع ما قد اضطراري أكثر منه إختياري ، فما يناسب غير الحامل لايمكن

أن يكون كله مناسبا للحامل. كما أن اختلاف الزوجين في البنية من حيث البدانة والنحافة كأن يكون الزوج بدينا والزوجة رقيقة العود أو العكس يفرض على الزوجين إختيار الوضع الذي يناسبهما معا أثناء الجماع وأكثر ما يناسبهما في حالة الزوج الرقيق العود والزوجة البدينة هو وضع : "جنبا الي جنب" ولفظ المضاجعة هو أكثر تعبيرا عن هذا الوضع

وإن كانت جميع الأوضاع تعد أيضا مضاجعة وجماعا ونكاحا.أما في حالة العكس ، أي أن يكون الزوج بدينا والزوجة رقيقة العود فإن الوضع الذي يناسبهما هو وضع :

الامتطاء أو الفارسة الذي تمتطي قيه المرأة زوجها بعد أن يرقد ممددا علي ظهره فتعتليه وتضع عضوه فيها وتصعد وتهبط عليه على غرار حركة الراقصة الشرقية حتى يرتويان معا من الجماع.

أما أذا كان الزوجان بدينان فإن أغلب أوضاع الزواج لا تصلح لهما وقد تكون متعذرة تماما أذا كانا إلي جانب البدانة مكرشان أيضا وغالبا ما يكون البدناء كذلك . ولهذا فإن وضع الإتيان من الخلف Rear Entryيعد هو الوحيد المناسب لهما عندما تنكفئ الزوجة

علي بطنها أو تعتمد على ساعديها وساقيها المنفرجتين رافعة عجيزتها الي أعلي بالقدر الذي يمكن زوجها، الجالس خلفها على ركبتيه، من إيلاج عضوه فيها بسهولة ويسر ثم يمسك بعد ذلك خاصرتها بيديه ويسحب ويدفع قضيبه فيها إلا أن يقضيان معا وطرهما..

وفي الأيام الأولي من الزواج ، وتحديدا في الأسبوع الأول منها بالنسبة للفتاة البكر التي تجرب لآول مرة ممارسة الشبق وفي الأيام الثلاثة الأولي بالنسبة للزوجة الثيب التى سبق أن جربتها مع زوجها السابق .فإنه يجب أن تكون المضاجعة فرصة للزوجين لتقاسم المتعة معا

وليس مناسبة يحول الزوج فيها زوجته الي حقل تجارب يتم فيه تجربة مختلف أوضاع الجماع.وفي هذه الأيام الأولي يكون من الأفضل الاكتفاء فيها بالأوضاع التقليدية الثلاثة للمضاجعة وهي وضع الزوجين ممددين جنبا الي جنب ووضع الزوج مفترضا زوجته والوضع المعاكس له

حيث تعلو فيه الزوجة زوجها. كما يفضل في ليلة الزفاف بالعروس البكر أن يكتفي بالجماع اٍلأول الذي تم فيه فض البكارة وأن يستعاض عن معاودة الجماع بالمداعبة والمحادثة والغزل والعناق وتبادل القبلات إلى أن يغلبهما النعاس فيناما متعانقين.

وعرضي هنا لأوضاع المضاجعة المتعددة بتفصيل، يأتي نتيجة تقديري أن بيان كل ما يتعلق بتلك الأوضاع يوضح متى تكون الحاجة اليها، و قد يزيل أيضا ما يشوبها من أوهام أو سوء فهم

أو نقص في المعرفة لدى الشباب عنها .مثل توهمهم الحاجة إلي التنقل بين الأوضاع ، أو أن لتجربتها جميعا أهمية ما . ظنا منهم أن التزام وضع واحد أو عدد محدود من الأوضاع قد يسبب الملل من المعاشرة الشبقية أو الزهد فيها .وهم بهذا الفهم الخاطئ يحيلون الفراش

الي حقل تجارب للشبق عوض أن يكون ملاذهم لتحصيل المتعة أو النسل، وأيضا جني فوائد الجماع الصحية. وقد يجربون أوضاعا غير مناسبة لهم لا ينالهم منها سوى النصب ولا يشعرون فيها بأية متعة أو يتعذر معها حمل الزوجة إن كان حملها مطلوبا ومرغوبا فيه منهما.



أوضاع الجماع في كتب التراث:

قبل معالجة الموضوع أنقل للقارئ بعضا مما كتبه الأقدمون في هذا الشأن.ومنه ما قال الشيخ النفزاوي أنه نقله عن الجاحظ حول أوضاع الجماع. خاصة وأن الجماع وكل أوضاعه موجودان من بدء الخليقة. ويكذب من يدعي وجود جديد فيهما.
الحكاية العشرة :
ثم تقدمت الجارية العاشرة وقالت أما انا امرأة قحبه من يومي وذلك انه كان ابي صاحب فرن مخبز

وكان عندنا في الفرن عجان كبير الجثة عظيم الخلقة كأنه فيل جميل الشكل وكان عمري يومئذ عشر سنين لا أدري ماهو النيك ولا اعرف لذة الجماع فكنت ادخل في الفرن واتقرب مع العجان حيث اني آلفت اليه لحلاوة منظره

وكلما دخلت عليه وخرجت يتبعني بنظره ويتأوه بحرقة فكان ذلك يزيده حباً في قلبي ولكني لا أعلم مراده لاني في ذلك الوقت كنت دون الادراك ولا علم لي بلذة النكاح وكان في غالب الايام يعمل لي فطيرة بسمن ويخبزها ويطعمني اياها

وانا في كل يوم تزداد محبته عندي لما اراه من زيادة الميل الي والمؤانسة والاسترحاب بي في وقت حضوري الى المخبز دون عامة أهل المخبز فكنت اتبعه في المخبز أينما سار وإمازحه واركب على ظهره وهو يفرح بذلك

فدخل يوم الى مخزن الخبز الذي يوضع فيه الوقود ورآني معه وليس موجوداً معنا احد من عمال المخبز فتقدم الي باشفاق ومسكني بكلتا يديه وضمني الى صدره وجعل يبوسني في عارضي ونحري وكنت أنا ايضاً ابوسه كذلك لمحبته من قلبي فظننت

ان ذلك كان مجرد محبة ثم خرجنا من المخزن ومضيت أنا إلى دارنا ويقي هو في المخزن على عادته وصار فيما بعد ذلك كلما ظفر بي في المخبز في موضع خالي يفعل بي كفعله الأول من الضم والعناق والبوس والترشف

حتى يكاد يقطع خدودي وشفايفي وأنا لا أظن ذلك منه إلا مجرد محبه فافرح بذلك واتقصد انفرادي معه لما أجد من حبه لذلك فظفر بي يوما بموضع خال داخل المخبز كان جعله أبى لنفسه للراحة والمنام وكان عمال المخبز منهمكون في أشغالهم فضمني إلى صدره بشهوة وشقف وباس خدودي ونحري بزيادة عن عادته

ثم اخذ لساني في فمه وصار يمصه وما كنت اعرف ذلك منه من قبل واستنكرت واره خلاص لساني فلم يمكني لشدة تمسكه به ثم مد يده إلى أوراكي وصار يجس بطني وخواصري وأنا أعجب من فعله في نفسي واقول ما مراده بذلك ثم نزل بيده سطح كسي

وصار يحسه بحرقة أجد لها ألما في جسدي فقلت له اخبراني ما أمرك فاني أراك تفعل بي شيئا ما فعلته قبل هذا اليوم وقد آلمتني عضاً وقرصاً فقال مرادي أن تنزعي سراويلك قلت وما تريد بذلك وايش الفائدة في هذه فقال لي سوف تنظرين ثم حل سراويلي وأنا لا أعارضه وحل هو سرواله قليلا وضمني إليه كالأول وألصق بطنه على بطني فوافق إن أصاب ايره باب رحمي

فوجد لذلك في نفسه لذة عظيمة ظهر أثرها في وجهه ثم اخذ ايره بيده وصار يبله بريقه ويدلك بين اشفاري بحرقة وأنا باهته فيه وفي عمله متعجبة من فعله غير أني لما وجدته متلذذاً بذلك تركته وبقيت منتظرة آخر عمله فوجدت قد نزل منه ماء سال على رحمي وافخاذي فظننته يبول فنفرت من ذلك وتباعدت عنه ولمته على فعله

وقلت هكذا تفعل بي وتبول علي وعلى ملابسي ماء سال على رحمي وافخاذي فظننته يبول فنفرت من ذلك وتباعدت عنه ولمته على فعله وقلت هكذا تفعل بي وتبول علي وعلى ملابسي فما جوابي إذا رأتها أمي وأهلي فلما سمـع مني كلامي قال لي يا حبيبتي إن هذا لا يضر واخرج كفية كانت معه ومسح بها حوائجي وافخاذي وتلطف معي بالكلام

فرضيت عنه نظراً لحبي وميلي له وقال أنا جل بقيت منك هذا فلا تمنعيني منه فجاوبت لا بأس افعل كما تشتهي إن كان هذا يرضيك وانصرفت إلى منزلي بعد إن تفقدت اثر الماء الذي كان في حوائجي لئلا يراه أحد رأيته قد زال وبقيت أتردد إلى المخبز على عادتي يوميا ً ولا أحد ينكر على ذلك وكلما خلا لنا الوقت يأخذني ويفعل بي كالأول وأنا لا استنكر منه ذلك بل أطاوعه

على مراده لزيادة محبتي له ولما أن طال هذا الأمر بيننا مدة أيام وكنت قد كبرت وقاربت البلوغ صرت أجد لذلك لذة عظيمة في نفسي أترقب الخلوة معه زيادة عن عادتي وأقول له عند ذلك كثر معي من هذا أني أجد في نفسي منة لذة شديدة فكان يطرب لقولي هذا ويتقلب على بأنواع النيك على أشكال غريبة

وأنا أجد في كل شكل لذة جديدة فوق التي قبلها حتى كملت شهوتي مثل النساء البالغات الشهوة وعرفت لذة الجماع فمنعني أبي وأهلي من الخروج إلى المخبز والأسواق فكنت أجد في نفسي من الشوق أليه مالا أطيقه وفي كل ليلة أراه بالرؤيا في نومي

انه يفعل بي كعادته في المخبز فأقوم من النوم زائدة الأشواق أليه والى فعله وتجبرني الشهوة على أمور هائلة عظيمة فأرى نفسي أتصبر وانتظر الفرصة إلى أن ذهبت أمي يوماً إلى دعوة عرس أخذت معها جميع من في البيت وبقيت أنا وحدي اصلح شأن الطعام لأبي واخوتي وبصدف الأقدار احتاج ذلك الشاب العجان إلى الطحين

فجاء إلى البيت في ذلك اليوم لكي يأخذ الطحين وقرع الباب ففتحت له فلما إن وقعت عيني عليه وعرفته ما قدرت أن أملك عقلي فجذبته من أطرافه وأدخلته البيت وغلقت الباب وقلت إلى متى وأنا في انتظارك فلما أن شاهد مني ذلك قال أخاف إن يحضر أبوك واخوتك على حين غفلة فيناظروني معك

فماذا يكون جوابنا لهم عند ذلك فقالت دعهم يجيئوا ويصير ما يصير ثم أدخلته في محل داخل البيت وقلت له هذا مكاني ولا يدخل عليه أحد ثم نزعت ثيابي عن بدني وبقيت عريانة وتقدم ألي وضممته ألي وقبلته في خده ونحره وهو يفعل بي كذلك غير انه منذهل مستوحش من الخوف وأنا قد انخلع قلبي من الشهوة والشبق وشدة الشوق أليه وهو متباطئ على بخلاف عادته

وقلت مالك في هذا اليوم بليد القلب مستكن الحركة فقال من شدة الخوف أن يفطن بنا أحد فقلت لا تخف وارفع هذا من قلبك فان اخوتي في أشغالهم ولا يحضرون إلا المساء وأبي كذلك في المخبز يبيع ويشتري ولا يمكنه أن يفارق المخبز وليس له شغل هنا فكن في راحة مما تحذره واغتنم الفرصة فأنتبه من كلامي واقبل إلى وقبض خواصري

وحملني إلى مرتبه في صدر المكان ونام فوقها على قفاه وضمني على صدره بجنون وشفقة ومحبة عظيمة واخذ لساني يمصه على عادته بعنف وقوة فحللت سرواله وركبت على صدره وجعلت رأسه تحت بطني وهاجت عروق النيك في جسدي فقمت أليه وكشفت ايره وأخرجته وقد توتر وصار

مثل العصا فجعلت اقبله وأرشفه وأعطيه الكلام الرقيق والغنج اللطيف فاقبل إلى بعد أعراضه عني وقبض على خواصري من فوقه وجذبني بقوة فالقاني إلى الأرض وركب صدري وجمعني تحته وجعل يرشف رشفة بعد رشفة بعد أخرى وأنا أزيد غلمته أهيج شهوته بكلام لو سمعة حجر لتحرك فلما تمكنت الشهوة من جسده وخلعت عقله وزال عنه الرعب والخوف

وارتفع حجاب الحياء ضمني إليه ضمة لا أنسى لذتها ليومي هذا فحسبت أن جميع أعضائي تفككت مني لشدة الشهوة وقد اخرج ايره وهو كأنه عمود لغلظة وجعل يحك بي اشفاري حكاً جيداً حتى أدماهما وبطاطا على ويقبلني وأنا تحته أذوب كما يذوب الرصاص لشدة الشهوة التي تحكمت في جسدي فقلت له من شدة الشبق والهيجان النيك

وألم الحب ويحك مالك وهذا أما ننيك مثل الناس وتطفي حرقتي وحرقتك وقد أشبعتني ألما من فعلك هذا بأشفاري أحرقت جسدي بنار شهوتي فما هذا الفتور عن قضاء حاجتك وحاجتي زجه في بطني واسمعني صريره في رحمي لعله يشفي قلبي من هذا العناء فانتفخ من الغلظ وقال ويحك

وما أفعل بك وأنت بكر ولا سبيل ألي دخوله فيك فقلت له يا للعجب كأن البكر لا تناك قال بلى ولكن أخشى العواقب فقلت لاتخف ودع عنك هذا الحذر وكن جسوراً فقد أمكنتنا الفرصة وكل وقت لايجىء معنا مثل هذا فبحياتي عليك إلا ما تركت عنك هذا الحذر وأشبعتني من النيك ودع أهلي يفعلون ماشاؤا فاني لا أجد صبراً عن ذلك

وقد صفت لنا الأوقات وخلا المكان فقم ألي أشبعني منك نيكا فقد أهلكني البعد فلما سمع متى ذلك استوى على قدميه وقد ذهل عقله لشدة الشهوة التي استحكمت في جسدى وكان داخل المكان الذي نحن فيه مكان آخر فحملني ودخل بي أليه وكان فيه تخت خشب من دون فراش فمن شفقته علي لم يرض ان يضعني عليه لئلا يتألم جسدي

لكوني كنت عريانة من الثياب بل وضع إحدى ركبتيه على التخت وترك الثانية على الأرض وأجلسني على ركبتيه واسند ظهري إلى مخدة وسيقاني في وسطه وجعل إحدى يديه تحت فخذي والثانية من خلف ظهري وغيب رأس أيره في رحمي قليلاً واخذ لساني بفمه يمصه على عادته التي يحبها مني ثم التفت ألي وقال إياك إن تصيحي

ودفعه علي دفعة واحدة فما أحسست به إلا وهو في صميم قلبي وجعل يجر علي جراً قويا ويرهزني رهزاً شديداً متداركا وأنا اعاطيه من الشهيق والكلام الرقيق مالم يسمعه في عمره فيزداد بي شغفاً وتقوي شهوته فيجود النيك

وكان هو من أهل المعرفة به لم يزل على فعله حتى صب ثلاث مرات في نيكة واحدة وقد أشبعني نيكا ورهزاً ثم سله مني فقمت من تحته وأنا مغرقة بالدماء ولا وجدت الماً عندما زال بكارتي من شدة الشهوة التي ركبتين وبقيت من يومي ذلك

وأنا لا أحب إلا الاير الكبير والعشق الظريف أو أعده ويواعدني فلما أن سمع ابن الوزير ذلك تعجب من شدة شهوة النساء وعلم ان النساء اغلب شهوة من الرجال واشد ثم أمر لكل واحدة منهن بخلعه ومائة دينار وشربوا وطربوا إلى العشاء ثم انصرفوا إلى منازلهن وصرن يزرنه في كل وقت إلى الممات ।

الحكاية التاسعة :


ثم تقدمت الجارية التاسعة وقالت أما أنا فاني كنت ابنة سجان الملك وكان ابى شيخاً كبيراً ووالدتي معه وكان عمري خمس عشرة سنة وكنا ساكنين في السجن فحبس عندنا في بعض الايام غلام ديلمي كانه البدر في كماله وكان خرج على الملك فظفر به

وحبسه وأوصى ابي بحفظه وقيدوه بالسلاسل قيداً ثقيلا وكان ابي كلما يغيب يوصيني به ويقول لا تفتري عن حفظة ومن حين نظرته عشقته من اول نظرة وغرس حبه بقلبي فخرج ابي ذات يوم الى ضيعة له واوصاني بحفظة

الى ان يعود لأنه كان شابا كالأسد فلما غاب ابي اخذت من دارنا فراشاً ناعماً لأجل المنام واحضرت ماتيسر من الطعام والمدام فاطعمته وأسقيته وغسلت يديه وخدمته خدمة تامة وكان قد عمل الخمر معه فجذبني الى صدره

وقبل عيني وخدي ونحري وفمي وأنا ايضا قبلته بكل شوق فقال لي انت بكر أم ثيب فقلت له بل أنا ثيب ففرح بذلك فرحا شديداً واخذني الى جنبه وحل سراويله وكشف ثيابي عني من خلفي لعدم تمكنه من القيد وأراد الا يلاج بي

فلم يتمكن مني فبرزت له عجزي بكل ما اقدر عليه الى ان تملك مني بقدر الا مكان فقطع استي نيكا ورحمي رهزاً فناكني من أول النهار الى الظهر ثلاثة مرات ثم سلة مني وأنا مفككة الاعضاء لشدة

ما ناكني ولقي من مساعدته حتى تمكن مني وهو عندي أحلى من الحياة ثم اني لما اصبحنا من غد فحصلت له مبرداً وبردت قيده وهربنا جميعاً وفسدت من ذلك اليوم ।

الحكاية الثامنة :


ثم قالت الجارية الثامنة كنت أنا زوجة جندي من حرس الملك وكان زوجي هذا كثير الفساد مع النساء وفي يوم من الأيام استخب الملك بأنه ناك إحدى جواري القصر فاراد أن يقتله فشفعوا فيه بعض الوزراء وعفى عن قتله فأمر بقطع خصيته فخصي

وبقي هو والمرأة سواء فعزم على ترك خدمة هذا الملك وقرر الهجرة إلى خدمة ملك آخر في بلد بعيدة فجمعنا متاعنا وحملناه على البغال وسرنا وكان معنا سائس يخدم بغالنا وهو شاب حسن وفي ليلة من الليالي بينما نحن نازلين للمبيت في بعض الطريق بالبادية وقمت من منامي لقضاء حاجتي شاهدت سياسنا الشاب ينيك بغلة ويرهز عليها والبغلة مطمئة لرهزه فلما شاهدته على هذا الحال

وايره كبير لطيف تقربت إليه فلما رآني خجل مني وقال لا تلوميني ياسيدتي ما أعمل وقد شاهدت زوجك يبوسك ويحضنك ويتمرغ بين أفخاذك فلما رأيتكما على هذه الحالة وقد انتصب ايري وطلب مني النيك ولم يكن بجنبي امرأة

حتى اتنايك معها فلم تتيسر غير هذه البغلة فتركبه ثم أني رجعت إلى فراشي وقد اشتدت بي الغلمة والشهوة لرؤيتي النيك زأنا محرومة منه وبقت عيني لا تغمض لتهيج شهوتي وأتذكر رؤيتي إلى ايره الكبير الأحمر اللطيف ثم أني قررت على أن اتنايك معه في الليلة القادمة مهما كلف الأمر فلما واجهني الشاب صباحا أفهمته بما أريد منه قال يا سيدتي أن الذي تريدينه

هو من حسن حظي ولكن أخاف من زوجك قلت له ماتعمل حتى يغيب عنا فقال حباً وكرامة ثم خرج زوجي الخصي للصيد وتيسرت الفرصة وجاء السايس الشاب بقربي واخرج ايره فلما نظرته تلذذت برؤيته وقد كان قائماً فلزمته بيدي وقربته من فمي وأخذت اقبله ثم وضعته في فمي أمصه كما يرضع الجدي

من ثدي الشاه وقويت شهوة الشاب إلى النيك وتراخت أعضائي ومفاصلي لطلب النيك فوقع ايره من فمي فانبطحت على الفراش وجلس بين افخاذي ورجع رجلي في الهواء ومن شدة شوقي للنيك ما أعول متى يولجه بكسي فلم أحس إلا وقد دفعة بباب رحمي بلا بصاق حتى وصل في قعر بطني وقد ملأ جوانب بطني من كبره وقد لزم اكتافي بقوة وضممته

أنا إلى صدري من شدة لذة الجماع واخذ يرهز يميناً وشمالاً ويدفعة بقوة وصلابة ويبوسني ويرشف شفتي بكل قوة وحرارة وأنا تحته مرتخية مائعة ببحر لذة النيك وما ألذة في كسي وقد وصل إلى قلبي وقد طلبت منه أن يدخله ويخرجه رويداً رويداً حتى ارتاح قليلاً فهو لا يسمع كلامي بل يخرجه كله حتى يصل رأسه بباب رحمي كان رأسه رأس الشوندرة الكبير

ويدخله بقوة إلى اسفل بطني فتلتهب احشائي من شدة دفعة شهوة ولذة إلى أن قارب الإنزال فصب مائه في قعر بطني بقدر السطل المملوء وقد صرت تحته جسداً بلا روح وسكن هو نائما على صدري لا يتحرك فلما أراد النهوض جذبه من كسي فسمعت له صريراً طير عقلي من كبره وقد عشقته وعفت زوجي وتزوجته وكان أطيب إنسان على قلبي ।

الحكاية السابعة :
ثم تقدمت الجارية السابعة وقالت أما انا كنت امرأة تاجر وكان زوجي عنيفاً فاذا اراد ان يجامعني يدخل اصبعه في باب رحمي ويدلك ايره به وبين اشفاري فيقوم قليلاً ويصب بين أفخاذي وعلى باب كسي لأنه لم يكن في ايره قوة قيام ليدخله في رحمي ويشفي نفسي بلذة النيك لذلك تزداد حساراتي على عدم وجود أير قوي حتى اطفى لذة النيك وكنت معه على اسوأ حال واكره صحبته وفي بعض الأيام عمل لأصحابه مأدبة عشاء وسهرة أنس ودعاهم الى منزله فاكلوا وشربوا وطاب لهم الوقت وكان عندنا جارية للخدمة قد اختفت فلم أرها فحدثتني نفسي لعل بعض المدعوين قد وقع معها ففتشت عليها الدار فلم اجدها وقصدت الدهليز فرأيتها قائمة على يديها وارجلها ووراءها عبد اسود شاب كأنه الشيطان فتاملته وكان مدخل ايره في كسها كأنه اير حمار لكبره وغلظه ويرهز عليها فاذا هو حارس أهلي في محلتنا فنهرة على جسارته بدخول دارنا وعمله هذا مع جاريتنا فاستل ايره واخذ يبوس رجلي ويرتعش من الخوف وطاطأ راسه وبقي واقفاً لا يتحرك ولكن عندما نظرتهما يتنايكان وكبر ايره وأنا محرومة من النيك هاجت شهوتي فقلت لجاريتنا هل تريدين ان اكتم نيكك مع هذا العبد الاسود قالت نعم فقلت لها أذن قفي لنا باب الدهليز فاذا جاء احد اخبرينا برمي حجر صغير علينا ففرحت بكلامي لها لكوني عفيت عنها فقلت للعبد ويلك لا تخف افعل بي كما فعلت بها حتى اعفو عنك ويجب ان تنيكني نيكا لطيفاً بكل ما تستطيع من شهوة فعند ذلك سكن روعه من الخوف فنزعنا سرازيلنا ونمت تحته ورفع رجلي على اكتافه ووصل ايره باب رحمي وقد داسه قليلاً قليلاً حتى صار الى آخر بطني ولزم أكتافي قويا ويرهز رهزاً متواصلا شديداً حتى افرغنا جميعاً وقد شفى غليلي من شدة شوق حرماني من نيك فوجدت لذة عظيمة ما وجدتها إلا في الاير الكبير .

الحكاية السادسة :
ثم تقدمت الجارية السادسة وقالت أما أنا كنت ابنة تاجر فتربيت في نعمة وجاه ودلال فلما كبرت تزوجت بابن عمي وبقينا مدة سنتين ومات فحزنت عليه حزناً شديداً وبنيت على قبره غرفة كبيرة من احسن البناء واجرت خمسة ملالي من حفظة القرآن يقرأون على قبره ليلا ونهاراً وكنت اذهب الى قبره اكثر اوقاتي فخرجت ذات يوم وقت السحر ووصلت قبره ودخلت الغرفة رأيت الاعمى نائماً على ظهره وايره قائم متوتر كأنه عير حمار فلما رأيته استرخت وهاجت شهوة النيك عندي فلعنت الشيطان وهممت ان اصحيه من نومه ولكن اشتدت على الغلمة وزاد هياج الشهوة في نفسي فكشفت عن سرواله وحليته وخرج ايره فخلعت سروالي أنا وبللت ايره من ريقي وجعلت احك به اشفاري فادخلته في رحمي واخذت ارهز عليه رهزاً خفيفاً والاعمى قد خنس وبقى ساكناً لا يتكلم وبهت من ذلك فلما زاد رهزي عليه صحت فيه هل انت جماد أم حجر أما تشعر مافيه فساعدني على الرهز قبحك الله فلما سمع كلامي إخرج يده من عبه ووضعني تحته ورهزني رهزاً قويا وشد على اكتافي فناكني ذلك الاعمى عشر نيكات وبعدها اخذت اتعاطى الفحش من ذلك اليوم .

الحكاية الخامسة :

ثم تقدمت الجارية الخامسة وقالت أما أنا كنت امرأة ماشطة ذات حسن وجمال واكثر من دخولي في بيوت المحتشمين والتجار والأمراء والكبراء في الأعراس كما جرت عادة المواشط وكان زوجي عجوز وقد أخذني صغيرة ورآني حسب ما يريد وكان الشباب يتحسرون على جمالي ويهيمون بحسني ولم يتمكنوا من معاشرتي أبدا فعشقني شاب من أولاد التجار ورغب في معاشرتي وكلمني عدة أيام فلم التفت إلية فهام بحبي وجعل يبعث ألي الوساطات فعزمت لا أمشي في طريقة حتى لا يراني فلما أعيته الحيلة وغلب عليه الهوى احتال علي بامرأة عجوز فجاءت الي وقالت ان هاهنا عرساً كبيراً لبعض المحتشمين فقومي معي لنزين العروس ونخضبها وتحصلي على الأكرامية الكبيرة فقمت معها بقلب سليم وخرجت بي الى ان وصلنا دار في محلة بعيدة عن محلتنا وفتحت الباب العجوز وقالت ادخلي فلما دخلت الدهليز وتطلعت الى الصحن الدار فلم اجد حس ولا اثر عرس وهي خالية من الناس وندمت على مجىء مع العجوز وقد حست نفسي بوحشة فبادرات اطلب الباب لأخرج واذا بشاب كأنه القمر قد خرج من خلف باب القاعة وحضنني بكل قوة ويبوسني بحرقة ويرتشفني ويضمني الى صدره ضماً شديداً فقلت له دعني اخرج وإلا صرخت وجلبت اليك الناس فلما رآني لا اطاوعه بما يريد استل خنجراً كأنه الموت وقال والله ان تكلمت ذبحتك فخرست من الخوف وحملني في وسط القاعة على سرير من الديباج كان قد أعده الي وجاءت العجوز الينا بطعام فلم اذق منه شيئا فنهض ورمى عنه السروال وتجرد للنيك وقال لي والله ماهو إلا نهار فيك يطير شراره في الهواء ويصعد دخانه في السماء ثم مد يده ونزع سروالي وكشف ثيابي فرأيت ايره كأنه اير فيل وجلس بين افخاذي وطلى ايره بلعابه واخذ يحك به جحري مرة وباب رحمي اخرى ويبوسني ويضمني ويمص شفتي فحسيت بعروق النيك وهاجت غريزتي وشعرة بلذه عجيبة لم أشعر بها من قبل فاقبلت عليه بعد اعراضي عنه وضممته الى صدري وبسته بقوة وثارت عندي الغلمة ودفعت كسي على ايره وادخلته حتى وصل الى قلبي فشعرت براحة عجيبة واخذت أنا ارهز تحته فيخرجه كله ويدخله كلما قرب الى الانزال حتى صكيت كسي وايره في رحمي من نار شوق الشهوة فانزلنا جميعاً وغبنا عن الوجود لهذه اللذه العظيمة الغريبة وابقيت ايره في كسي من الظهر الى العشاء فناكني عشر مرات وكلما ينزل مائنا جميعاً ويريد ان يخرجه من رحمي ما اخليه وبقيت معه مدة طويلة الى ان فرق الدهر بيننا ولم أجد تلك اللذة مع غيره .
الحكاية الرابعة :
ثم تقدمت الجارية الرابعة وقالت أما انا فكنت من النساء المصونات العابدات الزاهدات الصائمات وكنت كثيرة العبادة وقراءة القران والصلاة والتردد الى مجالس العلماء وكنت من احسن خلق الله ولم يكن ببغداد امرأة احسن مني فخطبني كثير من الناس فلم ارغب بالزواج فلما كان في بعض الايام عزمت على العبور من الجانب الشرقي إلى الجانب الغربي لزيارة قبر احمد بن حنبل رضي الله عنه فقصدت الدجلة اطلب سفينة واذا بملاح قد قدم بسفينة وهي فارغة وهو واقف بوسطها كأنها الاسد فلما رآني مقبلة قال تفضلي ياسيدتي احملك الى المكان الذي تريدينه فركبت السفينه معه وكان يوم شديد الضباب ولا يقدر الانسان ان يبصر كفه والندى يتساقط من الجو كالمطر فسألني الملاح أين تريدين يا سيدتي قلت له اريد زيارة قبر احمد فقال حباً وكرامه ثم انه دفع السفينة واخذ يجدف بالمجاديف وصادف كنت سهرانا في تلك الليلة بالعبادة فغلب على النوم فنمت الى جانب السفينة وكان نومي ثقيلاً فلما علم الملاح بنومي وانفرادي معه في السفينة وشاهد حسني وجمالي طمع بي فامرته نفسه الأمارة بالسوء الخيانة والغدر والفحشاء حتى بعد بسفينة عن القصور والعبارت المطلة على الدجلة ووصلت السفينة في محل فاذا صيحت بأعلى صوتي لم يسمعني احد فتقرب على وقال قومي من السفينة نخرج الى هذا المحل وهو محله فعلمت ما يريد مني وتيقنت خيانته فجعلت ابكي وألطم فاخرج من حزامه سكيناً وقال والله ان تكلمت بحرف واحد اقطعك ارباً ارباً فقلت له يا هذا خذ ما أملك من ملابس ونقود واخلي عن سبيلي فقال لي وما اصنع بملابسك واما بغيتي ومرادي ان أتيك معك لأنك جميلة وغلبتني الشهوة واللذة ان اجامعك وليس لك خلاص مني أبدا ولا ينفعك كل كلام ونصيحة وتوسل أبدا فلما سمعت منه هذا الإصرار والتعمد على ارتكاب الفاحشة معي تعوذت بالله من الشيطان الرجيم وخوفته من غضب الله تعالى عليه ووعظته وذكرته بأهوال يوم القيامة فقال لي اتركي عنك هذه اللجاجة بالكلام فاليوم ادعك تعرفين قيمة النيك الذي ليس له ثمن ولا توجد لذة اكثر من لذته فلما رأي تمنعي الشديد وعدم موفقتي له دخل الى السفينة وجاء بحبل وربط يدي وألقاني على ظهري وكشف أثوابي وفتق سروالي واخرج ايره كأنه اير حمار ووضعه في باب رحمي وزجه في بطني وقبض على اكتافي بقوة فالمني ايلاما شديداً وصحت به ارحمي لوجه الله الكريم فجذبه وهو ينقط دما فقلت له حل اكتافي حتى أمكنك من نفسي مرة ثانية فحل اكتافي ونهض عني فقمت الى الماء واغتسلت وأنا أقول سبحان من أوقعني اليوم في يد هذا الظالم ثم استلقيت له على ظهري وجاء وجلس بين أفخاذي ولزم ايره بيده وبلله بلعابه واخذ يحك به بين اشفاري وهو يبوسني بوساً ألذ من العافية فعند ذلك شعرت بلذة غريبة عجيبة فكأنما كنت نائمة أو سكرانه وتنبهت وصحوت ونظرت الملاح وهو شاب حسن الوجه منكب على كسي يدخل ويخرج ايره الكبير الصلب ويرهزني رهزاً لطيفاً فمالت أليه جوارحي أقبلت عليه ارتشف لسانه و أضمه ألي صدري ألي أن أفرغنا جميعاً واخرج ايره من رحمي فتعانقنا وقلت له أنت هتكت ستري فقال يا سيدتي أن أحببت المواصلة فأنا عبد من عبيدك وأخذت أتتردد عليه مرات حتى فطنت زوجته بمراجعتي له فكانت سبب الفراق بيني وبينه وان محبته لا تزال قوية في قلبي لا آنساه أبدا .
الحكاية الثالثة :

ثم تقدمت الجارية الثالثة وقبلت الارض وقالت أما انا فكنت امرأة محصنة غنية وكان غرامي وعشقي الغلمان المردان وكنت انفق عليهم النفقات الكثيرة واكسوهم الكساوى الجميلة ففي يوم من الايام دخلت على امرأة من جيراني فوجدتني حزينه من أجل كلام جرى بيني وبين من أحبه وقد غضب علي فسألني عن حالي فعرفتها بحديثي فقالت تستاهلين اكثر من ذلك لأنك تركت الرجل الفحول الاقوياء العارفين بامور العشق وأبواب الجماع وملت على الغلمان المردان الصبيان ممن لا يعرف أمور العشق ولا يدري كيف يتنايك ولا يواصل ولا يهجر قالت فدخل كلامها بأذني موضع الاستحسان فالتفت لها وقلت يا جارتي أنت تعلمين أنى امرأة لا صبر لي بغير جماع فماذا تشيرين علي به فقالت تعالي من يوم غد لأعرفك من ذلك مالا تعرفينه فدخل كلامها على قلبي مسرة عظيمة فلما كان من الغد لبست افخر ثيابي وتبخرت وتعطرت ومضيت إليها وكان لها اخ ظريف من احسن الشباب وكان له زمان يطلبني فلا أطاوعه ولم اكن مكنت من نفسي رجلا فلما دخلت إليها وثبت ألي واستقبلتني احسن استقبال وأكرمتني وأجلستني في صدر البيت وإذا بأخيها قد دخل فلما رآني بادر الي وقبل يدي ورجلي وقال هذا والله يوم مبارك ويوم سعيد ونهضت اخته فقدمت المائدة ووضعت ألوان الطعام فأكلنا وغسلنا ايدينا وقدمت صينية فيها قناني ملئت شرابا واقداح بلور وكانت اخته تسقينا ونحن نشرب وهو في خلال ذلك يبوسني ويمص شفتي ويضمني اليه وزال الحياء من بيننا ودبت الخمرة في رؤسنا فطلبت نفسي النيك وهو كذلك فادخل يده تحت ثيابي وجعل يتهجس جميع انحاء بدني وعلى سرتي وافخاذي وجبهة رحمي فلما رات الأخت طلبنا النيك قامت وخرجت عنا واغلقت علينا الباب وقد أفهمت أخيها ببذل جميعه أشكال النيك معي حتى تعرف ان نيك الغلمان الصبيان ليس فيه فائدة ولا لذه ولا يعرفون قدر الشهوة فرمى ملابسه وكشف عن ايره فاذا هو كبير ما رايت اكبر منه وانزعني ملابسي وحل سروالي وجلس بين افخاذي واخذ اوراكي في وسطه ووضع لعابه على ايره وطلى به ذكره وجعل يحك بين اشفاري وتوان واما لا أصدق ان يولجه لكبره وبقي يدغدغ اشفار كسي الى ان غبت عن الوجود واسترخيت فاولجه فوجدت لذة لم أجد في عمري كله مثلها وكان كلما قارب الفراغ اخرجه وبرده على باب كسي ثم يعاود لذلك فلم ازل كذلك ساعة ثم قال كيف ترين هذا من نيك الصبيان فقلت لا عاشوا المردان فقال ابشري سأذيقك أنواع النيك واشكاله ثم انه عاد يرهز ومسك رؤس اكتافي وجعل يدفع علي دفعاً صلباً بلا شفقة حتى اذا قارب الفراغ اخرجه وحكه بباب رحمي ثم عاد الى الرهز فلم نزل كذلك حتى افرغنا جميعاً وعندما جذبه مني شعرت كأن روحي انجذبت معه وهيج شهوتي وألهب غلمتي وانساني عشق كل صبي في الدنيا ولم أزل انا معاه الى ان تفارقنا ولا نزال لذته عالقة بقلبي .
الحكاية الثانية :

ثم تقدمت الجارية الثانية وقبلت الأرض وقالت أما أنا فأني كنت في ابتداء أمري بنتاً صغيرة وكان إلى جانب دارستي التي ربتني دار فيها بنات فكنت العب معهن واخرج الى الدعوات إلى الغناء فدعاني يوما شاب من أولاد الكتاب أعطى لستي دراهم فأرسلتني ومعي حافظة وكنت بكراً قالت فلما إن دخلنا رأيت داراً نظيفة وشاباً حسناً وعنده إخوان من أقرانه فلما إن استقر بنا المجلس أمر بإحضار المائدة وضربت بيننا خمارة ونقلوا ألينا من أطايب ما كان عندهم فأكلنا ثم غسلنا أيدينا وقدموا لنا جامات الحلوى وأصناف الفواكه والرياحين ووضعوا بيننا أقداح البلور وقناني الشراب فأبتدانا بالغناء والشراب وشربت أنا أيضا حتى سكرنا ولعبت الخمرة في رؤسنا كلنا فلم أشعر إلا بذلك الشاب الجميل دخل علينا فأردت إن استر وجهي بكمي فلم تطاوعني يدي واسترخت مفاصلي فنهضت أليه العجوز الحافظة وقالت له ما تريد يا ولدي وما الشيىء الذي فكرت بدخولك على البنات فلا سبيل أليه فلم يكلمها الشاب حتى اخرج من جيبه ديناراً أعطاه للعجوز فقالت له يا ولدي دونك البوس والعناق ولا تحدث نفسك بغيره لأنها بنت باكر فقال لها سمعاً وطاعة ثم أنه أتى آلي وحطني في حجره وضمني إلى صدره ضماً شديداً وقبلني تقبيلاً كثيراً وجعل يتأمل في وجهي وينظر محاسني فوقعت في قلبه من أول نظرة كما وقع هو الآخر في قلبي من أول نظرة ثم أدار يده على رقبتي وضمني أليه ضماً شديداً وجعل يتشدق بالبوس وأنا أيضا أخذت حظي من البوس وكلما فعل بي شيئا فعلت به مثله فان مص لساني مصصت لسانه وان عض شفتي عضضت شفته فاخذ حظه مني ساعة ثم عاد الى المجلس وقد اخذ روحي معه فأخذت العود وغنيت وجعلت أقول

ولم أر من أهوى قريبــاً إلى جنبي
أقـــول وقد أرســــــلت أول نظرة
فهيهات أن يخلو مكانك من قلبي
فان كنت اخليت المكان الذي أرى
ولم أدري أن الشوق للبعد والقرب
وكنت أظن الشـــــوق للقرب وحده

فإذا هو قد انشد هذه الآبيات :

فان فؤادي عندكم ليس يبرح
لئن كنت في جسمي ترحلت عنكم
فاشفي قلبي باللقــــاء وافرح

عسى الله أن يقضي رجوعا إليكم
قالت فعلمت انه أجابني على شعري ونهضت محبته لي ففرحت ثم لم يلبث بعد ذلك إلا قليلا حتى دخل ألينا من تحت الستارة فلما رأيته التهب جسمي بالفرح ونهضت له قائمة واستقبلته وعانقته وعانقني طويلاً ثم أخذني فاجلسني في حجره وجعل يمرغ وجهه في وجهي ويمرغني من تحته ولما قام ايره وتوتر وصار كأنه عمود فصادف ايره فرجي فلما أحسست به التهبت بالنيران وغاب رشدي ورشده حتى لم نعلم ان عندنا حافظة فضرب بيده على سراويلي فحله وحل سراويله ايضاً وقد كشف عن ايره فلما رأيته كاد ينفطر قلبي من الشوق وجعل يجذبني اليه مسارقة من الحافظة وهي تعلم بالامر وتتغافل عنا فرفعني قليلاً قليلاً ليجلسني على ايره فنهرته الحافظة وقالت له فليكن بين الافخاذ ولا تقرب كسها قال نعم ثم ضمني بلا خوف ولا نزع فلما وصل ايره بباب رحمي تدغدغ للنيك واخذني الشوق فصوبت كسي نحوه فاخذ يدوسه وقال لي لا تصيحي ثم رفع ساقي في الهواء ووضعهما على اكتافه ومسك بخواصري وجعل وجهه قبال وجهي ومسك ايره بيده وجعل يدلك به بين اشفار كسي ودلك به رحمي الى ان غبت منه واسترخيت فأشرت إليه أن يولجه فقال ويحك انت بكر كيف اعمل فقلت له خذ بكارتي وسددت فمي بكمي وداس ايره في بكسي فلم احس به إلا وهو في قلبي ولم أجد له ألما من لذة الجماع وجعل ينقلب علي بانواع النيك والرهز حتى فرغنا بلذة عجيبة وشهوة غريبة فناكني في هذا النهار ثلاث عشرة مرة ما رأيت في عمري حتى الآن ألذ منها ولم يمر بي نهار اطيب منه فوا أسفي عليه .

الخميس، 5 يونيو 2008

الحكاية الأولى :
فتقدمت الأولى وكانت ذات حسن وجمال وقد واعتدال عليها حلة خضراء كما قال فيها بعض واصفيها :

كما لبـس الورق الجلناره
أنت في قميص له خضـر
بصوت رخيم مليح العباره
فقلت لها ما أسم هذا فقالت
فحن نســــميه شق المراره
شــقفناه من اير قومـــــه به

قال فقبلت الأرض بين يديه وقالت سألتني يا مولاي وأمرك مطاع كنت يوما من الايام جالسة تحت حائط فانخرط علي من حائط الدار شاب ولم يتمهل دون أن بادر الى وضمني الى صدره فقطع شفتي بالبوس واخذ اوراكي في في وسطه واخرج ايره كانه اير بغل واخذ من فيه لعابه وحك به شفري قليلا حتى غبت عن الوجود ولم أعلم أنا في الارض أم في السماء وصحت به ارحمني لوجه الله تعالى والاست ثم انه بعد ذلك أولجه بعد أن كدت أموت ورهزني رهزاً متداركا الى ان فرغنا جميعا وقام عني واخرجني عن السجف وقد احببته حباً شديداً حتى كاد ان يخرج عقلي من محبته ولم نزل على هذه الحالة حتى فرق الدهر بيننا فوا أسفاء على يوم من أيامة وساعاته .


الأربعاء، 4 يونيو 2008

هكذا

-------------- هكذا

ظهرت جذورنا,هكذا على الارض وترعرعترحمتهن لا تحل علي الطبيبات والملائكة الليلة لست أقل سعادة من الحظ رأيتها تبتسم في كل شئفي وجهها يبتسم كل شئفي من اليفي الصورة عندما كنت على مشارف الفرح في يدي سيجارة ودفتر صغير, تبدو علينا عوارض الهيام وأخرى تنم عن صياغات جديدة بنت الزواج الكبير ليس لها عذر يذكر غروب بنفسجي برتقالي ,ومذهب فقط لا غير وكانت هناك تتحدث عن الالوان والاشكال المفتوحة بحنان عظيم وعسل الهدايا التي تكبر في العمر وتشيخ من اول ثانية تنحني مثلي على الطاولة أيعقل وهل هذا معقول فلاهناك دائما آخر السهرة حياتنا التي تسير بهدى نهر عاصي مبرر الليل والانصاف في أسوأ حالاتنا الانسانية الامطار والينابيع حياتي التي تتوحد في الليل والنها رلا بد لها أن تستمر حسب طبيعة العمل ويذكرني المطر بعينيك عندما ينهمرمرتين لاسباب طارئةعلى المقعد الأمامي من الترحال القديم في سلة البرق يكشف القمم أمامنا قرة عين ومستقر موسيقا مبكرا كان ذلكعندما نامت على فراشي فراشةأما الخارج فملئ بأصوات العصافير مبكرا كانت الجنة حولي بمفاهيمها الكثيرة ومن فيها النسوة النسور ينسين الرقص على الطاولة الماء العذب أرواح فاكهانية شاعرات ورسامات موسيقيات الى أبعد حد للاثارة الغارقات في الرحمة مناديات كبيرات ومعارف قديمة بائعات الحلوى أيضيا الهي, في حالة شعر طوال العام والمرأة التي تركتها في" منالي" مغمورة في الفرح حتى ظلها..خفيف وراقص فيزياء كاملة أحيانا هي عشب مبسوط وأحيانا ورد ذو رائحة بساتين من هذا وهذا غمام كثيف يختفي في مقهاه مع الطاو لاتفوق الجبل ويسهم في الحدث الانساني العظيم.



-------------- هكذا
ظهرت جذورنا,هكذا على الارض وترعرعت رحمتهن لا تحل
علي الطبيبات والملائكة الليلة لست أقل سعادة من الحظ رأيتها تبتسم في كل شئ في وجهها
يبتسم كل شئ في من اليفي الصورة عندما كنت على مشارف الفرح في يدي سيجارة ودفتر صغير,
تبدو علينا عوارض الهيام وأخرى تنم عن صباغات جديدة بنت الزواج الكبير ليس لها عذر
يذكر غروب بنفسجي برتقالي ,ومذهب فقط لا غير وكانت هناك تتحدث عن الالوان والاشكال
المفتوحة بحنان عظيم وعسل الهدايا التي تكبر في العمر وتشيخهن اول ثانية تنحني مثلي على
الطاولة أيعق لوهل هذا معقول فلاهناك دائما آخر السهرة حياتنا التي تسير بهدى نهر
عاصي مبرر الليل والانصاف في أسوأ حالاتنا الانسانية الامطار والينابيع حياتي التي
تتوحد في الليل والنهار لا بد لها أن تستمر حسب طبيعة العمل ويذكرني المطر بعينيك
عندما ينهمرمرتين لا سباب طارئة على المقعد الأمامي من الترحال القديم في سلة
البرق يكشف القمم أمامنا قرة عين ومستقر موسيقا مبكرا كان ذلك عندما نامت على فراشي
فراشة أما الخارج فملئ بأصوات العصافير مبكرا كانت الجنة حولي بمفاهيمها الكثيرة ومن
فيها النسوة النسور ينسين الرقص على الطاولة الماء العذب أرواح فاكهانية شاعرات
ورسامات موسيقيات الى أبعد حد للاثارة الغارقات في الرحمة مناديات كبيرات ومعارف
قديمة بائعات الحلوى أيضيا الهي, في حالة شعر طوال العام والمرأة التي تركتها في"
منالي" مغمورة في الفرح حتى ظلها..خفيف وراقص فيزياء كاملة أحيانا هي عشب
مبسوط وأحيانا ورد ذو رائحة بساتين من هذا وهذا غمام كثي فيختفي في مقهاه مع الطاو لاتفوق
الجبل ويسهم في الحدث الانساني العظيم.