الأربعاء، 6 يناير 2010

الرجل الشرقي والمداعبة

الرجل الشرقي والمداعبة
ينظر الرجل الشرقي، أو الشرق أوسطي، بعامة، إلى زوجته من منظار أُسَري قِيَميّ يبتعد في معظم الأحيان عن متطلباتها الشخصية غير الأُسرية، كالدافع الجنسي وتكرار العملية الجنسية. ويدخل التعود في الأمر كطرف محبط لهذا الدافع عند الرجل لارتباط زوجته الدائمة بما يقلل من إثارتها كالطبخ والعمل والحضور الفيزيائي المتكرر. ومن جهة أخرى مازالت ثقافة العملية الجنسية تحظر على الزوجة إعلان شغفه
ا وولعها بتكرار العمل الجنسي، فهو أمرٌ "يخدش" منظور الرجل لزوجته وأم أولاده التي يريدها أن تكون مثالا للتعفف والتجرد ضمانا لنقل القيم بحذافيرها الى الأبناء الذين ينتظرون أما مضحية غير متطلبة. وحقيقة الأمر أن كثيرا من نساء الشرق الأوسط يقعن ضحية التعامل معهن كمجرد حاضنات لأبنائهن عبر نسيان حقهن بجسدهن والذي يكون في بعض الأحيان متطلباً وراغبا ومستعدا، في الوقت الذي لاتوجد فيه ثقافة اجتماعية تسمح للمرأة بحق طلب الجنس الدائم مع زوجها.
مازالت العملية الجنسية مرتبطة إلى حد كبير بتوقيت الرجل، ومازال هو الذي يمتلك حق التعبير وتحديد المعايير. أما الزوجة الشرق أوسطية،
أو المرأة العادية، فإنها لم تتسلح بعد بحق الفعل الجنسي خصوصا إذا كان وضعها الصحي والنفسي يؤهلها لتطلب الفعل الجنسي الدائم، كعلامة على الصحة والعافية والطبيعة.أكثر النساء يخجلن من التعبير لرجالهن عن رغبتهن الملحة بممارسة الجنس، وغالبا مايترك الأمر أثرا عصبيا على أدبيات التخاطب بينهما بسبب الرغبة الملحة لطرف خجول مقابل رغبة باردة لطرف غير منتبه.
إن كثيرا من حالات توتر المرأة وعصبيتها وتشنجها ناتجة من كبت رغبتها بممارسة الجنس المتكرر. وكونها تخجل أو يمنعها الرجل من التعبير الصريح عن رغبتها الملحة الدائمة، فإنها تقع ضحية الإكراه العاطفي فتتوقف عن التلميح أو التصريح وتستبدله بردود أفعال غالبها غير منطقي كملاحقة الزوج والسؤال عن تأخره عن المنزل أو إرهاق الزوج بمتطلبات منزلية مرهقة له كثيرا ماتؤدي
إلى اندلاع مشاحنات بينهما. إن التحري الذي تمارسه المرأة بحق زوجها عن غيابه وأمكنة تواجده وكذلك الإشارة المتكررة له لإجراء تعديلات اقتصادية جذرية في المنزل، كتغيير الأساس وتغيير السيارة وسوى ذلك، يتأتى عادة من رغبة المرأة المكبوتة من مبادلة زوجها الكبت بالكبت. فهي أيضا ستضعه في موقف المحرج غير القابل للتصريح، وهي أيضا تريد أن يكون زوجها يعاني معها شيئا من عدم المقدرة على تلبية التطلب. فبما أن زوجها لم يتفهم تطلبها الجنسي المتكرر،
فعليه هو أن يجرّب هذا العجز وإن من ناحية اقتصادية بحتة. تتمتع المرأة بإيقاع زوجها بالعجز من أجل المزيد من الحصول على الإحساس بالتكافؤ. لايلاحظ أغلب الرجال أن نساءهم يتوقفن عن رغبة تغيير الثلاجة أو أساس البيت في الفترة التي يكون فيها العمل الجنسي بينهما كاملا ومتكررا.
ولأن سيكولوجيا المرأة تفترض رد فعل مختلفا عن رد فعل الرجل فإنها عبر هذا "المكر" تضع الرجل مقابل عجزه لعله ينتبه إلى أن الطرف الآخر يعاني من حرمان وعجز وعدم مقدرة على التعبير. لتكون أغلب المشاحنات التي يظن خطأ أن أهم سبب فيها هو الفقر، هي بسبب الافتقار الى حق العمل الجنسي المتكرر لدى المرأة،
التي يستطيع إشباعها جنسيا أن يصرفها عن فكرة تبديل أثاث البيت. وهذا معروف عن المرأة الأمريكية اللاتينية التي يعرف عنها التطلب الدائم للجماع، ورغم فقرها وفقر زوجها يكون الإشباع الجنسي معوضا ومقوّيا للحال النفسية التي قد يودي بها الفقر. وبالتالي إن الدافع الجنسي يترك أثرا على كل شيء مهما ظُنَّ بأن الأمر طبيعي
ولامشكلة فيه.المرأة المتطلبة جنسيا هي امرأة معذبة في الشرق الأوسط. فبعدما اعتاد عليها الرجل واستفاد من ثقافة عدم تعبيرها عن رغبتها الجنسية الملحة يستطيع أن يتجاهل قابلية امرأته للبكاء في أي لحظة على أي شيء، كبكاء المرأة على مشهد تلفزيوني أو سماعها لقصة من جارتها أو رؤيتها لرجل فقير. إن قابلية المرأة للتأثر العاطفي بأي حدث خارجي لاتربطها به صلة مباشرة،
هي ولاشك، من مظاهر حرمانها الجنسي وكبتها وعدم مقدرتها على التعبير الصريح بالعمل الجنسي المتكرر. هذا التعويض، عبر البكاء، يمارس نوعا من تنفيس الاحتقان والإحساس بالحرمان والعجز. المرأة المشبعة جنسيا أقل تأثرا
وهي تشاهد مسلسلا تلفزيونيا أو تستمع لشكوى تظلم أو مشاهدة حالة فقر اجتماعي، لأن البكاء هنا لن يكون أكثر من رادياتيير تبريد لدافع جنسي ملح لا يمكن الافصاح عنه. في بعض العواصم العربية التي عرف
عنها مدنيّة ما بسبب الاختلاط القومي والاجتماعي والأجنبي تجد المرأة حلولا دائمة لرغبتها الجنسية المتكررة، وذلك عبر وضع نفسها في خانة الستاند باي للرجل من دون أن تقول له انها في رغبة جنسية ملحة. إذ تخصص المرأة الشامية مثلا مجموعة من الألبسة المثيرة البسيطة والمتغيرة،
مع احتفاظ بمساحة ما تبعدها عن الاقتراب من الرجل زيادة في جعل نفسها أكثر غموضا وأقل تعودا. على هذه الألبسة ألا تشير للرجل بأي حال من الأحوال بأنها للإثارة الجنسية، هذه نقطة مهمة جدا.
يجب أن يرى الرجل أن زوجته مثيرة بدون أن تتعمد ذلك. ومن أجل هذا على المرأة أن تعود الرجل منذ بداية تعرفها به الى طريقتها غير المباشرة باللفت والإثارة وإظهار المفاتن. ومن أشهر أخطاء الإغواء بين الطرفين أن تتعود المرأة وتعوّد زوجها، مثلا، على إظهار الصدر والوركين والساقين.
على الرجل ألا يتعود على مناطق الإثارة الخاصة بزوجته أبدا. يجب أن يراها دائما كما لو انها غير متاحة له. إن كثيرا من حالات انصراف الرجل الى امرأة ثانية هو إفراط المرأة بالتزين والإغواء مما ينفّر الرجل الذي تقوم شهوته الجنسية القوية عبر إحساس ما بتعذر الحصول أو صعوبته. المرأة المتطلبة جنسيا كالرجل المتطلب جنسيا، تحتاج أن تلبي دافعها الجنسي المتكرر ورغبتها الملحة بالممارسة.
ومن أجل أن تحصل المرأة على متعتها المتطلبة ينبغي أن تنتبه إلى الأشياء التالية:أولا، عدم الإفراط بالاهتمام بالرجل، فذلك يمنحها صفة الأم أو الأخت. الأفضل الاهتمام به بذكاء ومن بعيد عبر منحه انطباعاً بأن الجسد الذي أمامه ليس آلة لتفريخ الخدمة المجانية كما تفعل الأم مع الأبناء.ثانياً، عدم تعويد الرجل على رائحتها أبدا. فمن شأن اعتياد الرائحة الجسدية الخاصة
أن تزيد في روتينية الدافع الجنسي وتجعله متأخرا وأقل تلبية.ثالثاً، تغيير قواعد اللعبة الجنسية من خلال تغيير أساليب الممارسة والتنويع في استخدامها وألا يكون العمل الجنسي متشابها دائما. بوسع المرأة في كل مرة أن تقول للرجل انها اكتشفت في جسده منطقة جديدة يمكنه أن يعبر من خلالها الى المتعة.رابعاً، عدم تنازل المرأة عن شخصية العاشقة، وذلك من خلال التعبير لزوجها بفرح كبير مثلا عن هدية قدمها لها في مناسبة ما.
كلما فرحت الزوجة بهدية الزوج كان شكلها أقرب الى تلك الفتاة التي أحبها منذ سنوات وتنتظر منه هدية. وهذا مجرد مثال على شكلها العاشق. كذلك كلما كانت المرأة أقل خدشاً للرجل فإنها تذكره بمظهرها العاشق الأول الذي
كان يتجنب أن يخدشه في أي كلمة.خامساً، المتابعة الدائمة لتغير معايير الجذب الأنوثي. فقد تتغير بين سنة وأخرى من خلال تغيير موضة اللباس واللباس الداخلي ونوع العطور وشكل الجسد. فإذا أحبها الرجل ممتلئة الجسم فقد يكون الآن راغبا بجسد أقل امتلاء.
عليها هنا أن تعمل على اكتساب هذه الصفة وإن بالقدر المتاح.سادساً، أن تزيد المرأة من الوقت الذي تخصصة للمداعبة قبل العملية الجنسية. إن طول الوقت الذي تقضيه المرأة في مداعبة زوجها قبل العملية الجنسية تجعله يربط اقترابها بالمتعة في شكل دائم.
عليه أن يحس أن امرأته حريصة على إغوائه وإثارته بشكل متجدد.سابعاً، تغيير أمكنة الممارسة الجنسية. إذ ان الممارسة الجنسية الدائمة في غرفة النوم مصيرها أن توقع الطرفين بالملل والتعود وضعف الإحساس بالإثارة.
فزوايا البيت مليئة بمئات الأماكن غير المتوقعة لتوليد الفعل الجنسي. ذلك أن الإثارة عليها أن تكون أقوى من الارتباط بمكان محدد. إن أسعد الزيجات هي تلك التي يمكن أن يحصل فيها الإغواء والممارسة في أي مكان: المطبخ، الصالون، الحمام، الغرف غير المسكونة، مخزن البيت، طاولة المكتب، على الأرض دون فراش،
وماسوى ذلك.المرأة المتطلبة جنسيا هي المشكلة والحل في أغلب الأحيان. عليها هي أن تحصل على تطلبها ذلك دون انتظار "ثورة" جنسية تجعل الزوج جاهزا للقضية ومستعدا لها. جسد مثار يحتاج روحاً وإرادة وتكتيكاً معيناً. والنتيجة عملية جنسية مستمرة وإشباع لايتوقف للدافع الجنسي.

وجدان المراه

وجدان المراه
جماع الذي يهز وجدان المراه هوا جماع مشاعرها واحساسها كثير من الاخوان في جمبع المنتديات كل كلامهم ونصائحهم بكيفيه الاثاره والجماع ونسوا ان المراه قمه ذروتها وجماعها بالحب والحنان فالمراه طفله تريد اللهو بمشاعرها وتريد رجل بجانبها
كثير من شكاوي الاخوات في اغلب المنتديات ان زوجها يهمل الجانب المعنوي للمراه كما قالت احدى الاخوات بعد مايخلص زوجها اعطاها ظهره صحيح لا تهمال مداعبه المراه كامله بالمس وغيره ولا كن داعب احساسها قبل اعضائها ولتجعل من ممارسه الحب اجمل نزهه لزوجتك واكبر غلط يقع فيه الكثير من الرجال هوا بعد الانتهاء من ممارسه الحب
ينتهي كل شي فالزوجه بحاجه الى ضمه رجل يشعرها بالحب والحنان والرجوله فالزوجه مشاعرها قبل الجماع لا تتغير بعده واثبتت الكثير من الدراسات ان الزوجه التي زوجها يرويها بالكلام والحب والهمسات قبل الجماع بفتره كافيه تكون رجفتها اقوى بكثير من الزوجه المهمله من الاحساس والحنان فلا تشغر زوجتك ايها الزوج انك تريد فقط شهوتك فشعرها بانك تريد حنانها وقلبها وشهوتها
ولكم من بعض النصائح قبل الجماع
1: اخبر زوجتك بطريقه او باخرى انك تريد موعدا لها للممارسه قبل كل شي ولا تهمل التلميحات فهي اشد حبا للنساء من الكلام المباشر
2:داعب مشاعرها واحساسها بالحب والكلام الرومنسي وانتم في غرفه النوم قبل الجماع بساعه
3: ابدا باللمس مع الكلام فالمراه تهوي اللمسات فلمسه واحده في شعر زوجتك تشعرها بالامان
4: لا تغفل ضمها بقوه وبحنان في كل وقت ومكان 5:واخيرا بعد الانتهاء من الجماع اجعل من حنانك امانا لها وزد منه وبالنهايه المراه بحر من الحنان اذا اعطيتها تعطيك وتجعلك اكثر رجال العالم سعاده فبعد الحنان لاتهمل اي طريقه تثير زوجتك فالزوجه احساسها
من اطراف اقدامها الي شعرها فرفقا بالنساء فهن كنوز لا يعرفه الا من فهمه ولا تهمل شكرها بعد الجماع وحبذا لو قبلت يدها او اقدامها فشريكه حياتك تستاهل كل حبك وحنانك

فن مداعبة بظر

فن مداعبة بظر

ان العضو التناسلي للمرأه يتكون من الشفرين الخارجيه والداخليه على الجانبين كما يوجد البظر في اعلى المنطقه من الداخل وتحته بمسافة فتحة المجرى البولي

وبعدها بمسافة فتحة المهبل।ويعتبر الشفر الخارجي والداخلي مثل الشفتين وبهما الآف من الحساسات العصبيه وبملامستهما بلطف فان ذلك يثير المرأه ويمتعها ويشبعها, وجنوب االشفه توجد فتحة المهبل وفي شمال الشفة يقع البظر ولكن لصغره ولكون الرجل ليس لديه مثله فأغلب الرجال لا يعلمون كم هو ممتع للمرأة

ان تلامسها في هذه المنطقه.اذا القاعده الأولى هي ان نتجه شمالا" قبل ان نتجه جنوبا"ولكون البظر محاط بغشاء جلدي خفيف ويشبه الغطاء الا انه وعند مداعبته فتجد انه يبدأ بما يشبه الأنتصاب

وكلما ازداد انتصابه كلما رغبت بالمزيد من الملامسه والمداعبه. عندها يفضل ان يقوم الرجل بالضغط باصبعين في المنطقه التي تعلوه مباشرة" ويسحب اصابعه سريعا" مما يجعله بارز وبشكل واضح للعين المجرده. ولكن لا بد من القيام بهذا بمهاره وخفة وليس بالضغط الشديد او السريع والذي

قد يؤدي الى عكس ما تريد حيث ان الضغط الشديد قد يؤدي الى تنميل هذا العضو الفاعل بالمعاشره الجنسيه . لذا فلتقم بذلك كما ولو كنت تلامسها بريشه وهي ان ارادت المزيد من الضغط عليه فكن على ثقه بأنها ستقوم بدفع حوضها الى الأعلى او اصبعيك

الى الأسفل.وايضا يفضل ان تقوم في هذه الحاله ايضا بالتنويع مره باصبعين مره واحد مره ثلاث وهكذا حتى يمكنك ان تستخدم كفك كاملا"وذلك بتدليك العضو الأنثوي

من الجنوب للشمال بحركه رقيقه ودائريه.واثناء قيامك بهذا استخدم افرازات المرأه لترطيب اعضائها الداخليه وخصوصا البظر كي لا تشعر بالم حينها. كما يفضل ان تداعب فخذيها وتعود لملامسة الشفرين قبل العودة لمداعبة البظر .كل هذا يتم مع تغيير حركتك لأعلى واسفل وعلى الجانبين.

كما يفضل ان تراقب تنفسها وتتعامل بحركاتك مع انفاسها وبنفس السرعه تتحرك او البطء احيانا. وركز قدر المستطاع اي الحركات التي تقوم بها من ملامسة مباشره اونقر خفيف او حركات دائريه تثيرها اكثر .

واذا ما تعبت اصابعك او اردت التنويع ,استخدم لسانك. وثق بأنها ستحب ذلك جدا جدا". خصوصا اذا وصلت لمرحله متقدمه من الرغبه بملامسة بظرها باللسان سيكون كما الخرافة بالنسبة لها

قذف المراة

هل المرأة تقذف
أثناء المعاشرة الجنسية تنتج فى الجهاز التناسلى للمرأءة نوعين من الأفرازات أولاهما أفرازات المهبل وتنتج من غدتى بارثولين القربين من فتحة المهبل وهذة الأفرازات لها عدة فوائد أهمهما

1- ترطيب الجدار الداخلى للمهبل لتخفيف الأحتكاك عند الأيلاج وتسهيل دخول العضو الذكرى2- وسط تسبح فية الحيوانات المنوية لتصل الى الرحم

ثانيا سائل ينتج من أثارة G Spot وتتدفق من خلال فتحة مخرج البول
تقع G Spot بين المهبل (فوق السطح العلوى للمهبل) و مجرى البول (أسفل السطح السفلى لمجرى البول) فعند أثارة هذة البقعة ينتج سائل ويخرج من خلال مجرى البول
لان البقعة ملاصقة لمجرى البولهذا السائل شفاف غير لزج يتلاشى مع أحتكاك الأجسام ويختلف كمية من أمرأة الى أخرى فقد يلاحظ وقد لا يلاحظكما تختلف قوة التدفق من مرأة الى أخرى