الأربعاء، 4 يونيو 2008




-------------- هكذا
ظهرت جذورنا,هكذا على الارض وترعرعت رحمتهن لا تحل
علي الطبيبات والملائكة الليلة لست أقل سعادة من الحظ رأيتها تبتسم في كل شئ في وجهها
يبتسم كل شئ في من اليفي الصورة عندما كنت على مشارف الفرح في يدي سيجارة ودفتر صغير,
تبدو علينا عوارض الهيام وأخرى تنم عن صباغات جديدة بنت الزواج الكبير ليس لها عذر
يذكر غروب بنفسجي برتقالي ,ومذهب فقط لا غير وكانت هناك تتحدث عن الالوان والاشكال
المفتوحة بحنان عظيم وعسل الهدايا التي تكبر في العمر وتشيخهن اول ثانية تنحني مثلي على
الطاولة أيعق لوهل هذا معقول فلاهناك دائما آخر السهرة حياتنا التي تسير بهدى نهر
عاصي مبرر الليل والانصاف في أسوأ حالاتنا الانسانية الامطار والينابيع حياتي التي
تتوحد في الليل والنهار لا بد لها أن تستمر حسب طبيعة العمل ويذكرني المطر بعينيك
عندما ينهمرمرتين لا سباب طارئة على المقعد الأمامي من الترحال القديم في سلة
البرق يكشف القمم أمامنا قرة عين ومستقر موسيقا مبكرا كان ذلك عندما نامت على فراشي
فراشة أما الخارج فملئ بأصوات العصافير مبكرا كانت الجنة حولي بمفاهيمها الكثيرة ومن
فيها النسوة النسور ينسين الرقص على الطاولة الماء العذب أرواح فاكهانية شاعرات
ورسامات موسيقيات الى أبعد حد للاثارة الغارقات في الرحمة مناديات كبيرات ومعارف
قديمة بائعات الحلوى أيضيا الهي, في حالة شعر طوال العام والمرأة التي تركتها في"
منالي" مغمورة في الفرح حتى ظلها..خفيف وراقص فيزياء كاملة أحيانا هي عشب
مبسوط وأحيانا ورد ذو رائحة بساتين من هذا وهذا غمام كثي فيختفي في مقهاه مع الطاو لاتفوق
الجبل ويسهم في الحدث الانساني العظيم.

ليست هناك تعليقات: