الجمعة، 6 يونيو 2008

الحكاية السابعة :
ثم تقدمت الجارية السابعة وقالت أما انا كنت امرأة تاجر وكان زوجي عنيفاً فاذا اراد ان يجامعني يدخل اصبعه في باب رحمي ويدلك ايره به وبين اشفاري فيقوم قليلاً ويصب بين أفخاذي وعلى باب كسي لأنه لم يكن في ايره قوة قيام ليدخله في رحمي ويشفي نفسي بلذة النيك لذلك تزداد حساراتي على عدم وجود أير قوي حتى اطفى لذة النيك وكنت معه على اسوأ حال واكره صحبته وفي بعض الأيام عمل لأصحابه مأدبة عشاء وسهرة أنس ودعاهم الى منزله فاكلوا وشربوا وطاب لهم الوقت وكان عندنا جارية للخدمة قد اختفت فلم أرها فحدثتني نفسي لعل بعض المدعوين قد وقع معها ففتشت عليها الدار فلم اجدها وقصدت الدهليز فرأيتها قائمة على يديها وارجلها ووراءها عبد اسود شاب كأنه الشيطان فتاملته وكان مدخل ايره في كسها كأنه اير حمار لكبره وغلظه ويرهز عليها فاذا هو حارس أهلي في محلتنا فنهرة على جسارته بدخول دارنا وعمله هذا مع جاريتنا فاستل ايره واخذ يبوس رجلي ويرتعش من الخوف وطاطأ راسه وبقي واقفاً لا يتحرك ولكن عندما نظرتهما يتنايكان وكبر ايره وأنا محرومة من النيك هاجت شهوتي فقلت لجاريتنا هل تريدين ان اكتم نيكك مع هذا العبد الاسود قالت نعم فقلت لها أذن قفي لنا باب الدهليز فاذا جاء احد اخبرينا برمي حجر صغير علينا ففرحت بكلامي لها لكوني عفيت عنها فقلت للعبد ويلك لا تخف افعل بي كما فعلت بها حتى اعفو عنك ويجب ان تنيكني نيكا لطيفاً بكل ما تستطيع من شهوة فعند ذلك سكن روعه من الخوف فنزعنا سرازيلنا ونمت تحته ورفع رجلي على اكتافه ووصل ايره باب رحمي وقد داسه قليلاً قليلاً حتى صار الى آخر بطني ولزم أكتافي قويا ويرهز رهزاً متواصلا شديداً حتى افرغنا جميعاً وقد شفى غليلي من شدة شوق حرماني من نيك فوجدت لذة عظيمة ما وجدتها إلا في الاير الكبير .

ليست هناك تعليقات: