الجمعة، 6 يونيو 2008

الحكاية الثامنة :


ثم قالت الجارية الثامنة كنت أنا زوجة جندي من حرس الملك وكان زوجي هذا كثير الفساد مع النساء وفي يوم من الأيام استخب الملك بأنه ناك إحدى جواري القصر فاراد أن يقتله فشفعوا فيه بعض الوزراء وعفى عن قتله فأمر بقطع خصيته فخصي

وبقي هو والمرأة سواء فعزم على ترك خدمة هذا الملك وقرر الهجرة إلى خدمة ملك آخر في بلد بعيدة فجمعنا متاعنا وحملناه على البغال وسرنا وكان معنا سائس يخدم بغالنا وهو شاب حسن وفي ليلة من الليالي بينما نحن نازلين للمبيت في بعض الطريق بالبادية وقمت من منامي لقضاء حاجتي شاهدت سياسنا الشاب ينيك بغلة ويرهز عليها والبغلة مطمئة لرهزه فلما شاهدته على هذا الحال

وايره كبير لطيف تقربت إليه فلما رآني خجل مني وقال لا تلوميني ياسيدتي ما أعمل وقد شاهدت زوجك يبوسك ويحضنك ويتمرغ بين أفخاذك فلما رأيتكما على هذه الحالة وقد انتصب ايري وطلب مني النيك ولم يكن بجنبي امرأة

حتى اتنايك معها فلم تتيسر غير هذه البغلة فتركبه ثم أني رجعت إلى فراشي وقد اشتدت بي الغلمة والشهوة لرؤيتي النيك زأنا محرومة منه وبقت عيني لا تغمض لتهيج شهوتي وأتذكر رؤيتي إلى ايره الكبير الأحمر اللطيف ثم أني قررت على أن اتنايك معه في الليلة القادمة مهما كلف الأمر فلما واجهني الشاب صباحا أفهمته بما أريد منه قال يا سيدتي أن الذي تريدينه

هو من حسن حظي ولكن أخاف من زوجك قلت له ماتعمل حتى يغيب عنا فقال حباً وكرامة ثم خرج زوجي الخصي للصيد وتيسرت الفرصة وجاء السايس الشاب بقربي واخرج ايره فلما نظرته تلذذت برؤيته وقد كان قائماً فلزمته بيدي وقربته من فمي وأخذت اقبله ثم وضعته في فمي أمصه كما يرضع الجدي

من ثدي الشاه وقويت شهوة الشاب إلى النيك وتراخت أعضائي ومفاصلي لطلب النيك فوقع ايره من فمي فانبطحت على الفراش وجلس بين افخاذي ورجع رجلي في الهواء ومن شدة شوقي للنيك ما أعول متى يولجه بكسي فلم أحس إلا وقد دفعة بباب رحمي بلا بصاق حتى وصل في قعر بطني وقد ملأ جوانب بطني من كبره وقد لزم اكتافي بقوة وضممته

أنا إلى صدري من شدة لذة الجماع واخذ يرهز يميناً وشمالاً ويدفعة بقوة وصلابة ويبوسني ويرشف شفتي بكل قوة وحرارة وأنا تحته مرتخية مائعة ببحر لذة النيك وما ألذة في كسي وقد وصل إلى قلبي وقد طلبت منه أن يدخله ويخرجه رويداً رويداً حتى ارتاح قليلاً فهو لا يسمع كلامي بل يخرجه كله حتى يصل رأسه بباب رحمي كان رأسه رأس الشوندرة الكبير

ويدخله بقوة إلى اسفل بطني فتلتهب احشائي من شدة دفعة شهوة ولذة إلى أن قارب الإنزال فصب مائه في قعر بطني بقدر السطل المملوء وقد صرت تحته جسداً بلا روح وسكن هو نائما على صدري لا يتحرك فلما أراد النهوض جذبه من كسي فسمعت له صريراً طير عقلي من كبره وقد عشقته وعفت زوجي وتزوجته وكان أطيب إنسان على قلبي ।

ليست هناك تعليقات: