الجمعة، 6 يونيو 2008

الحكاية السادسة :
ثم تقدمت الجارية السادسة وقالت أما أنا كنت ابنة تاجر فتربيت في نعمة وجاه ودلال فلما كبرت تزوجت بابن عمي وبقينا مدة سنتين ومات فحزنت عليه حزناً شديداً وبنيت على قبره غرفة كبيرة من احسن البناء واجرت خمسة ملالي من حفظة القرآن يقرأون على قبره ليلا ونهاراً وكنت اذهب الى قبره اكثر اوقاتي فخرجت ذات يوم وقت السحر ووصلت قبره ودخلت الغرفة رأيت الاعمى نائماً على ظهره وايره قائم متوتر كأنه عير حمار فلما رأيته استرخت وهاجت شهوة النيك عندي فلعنت الشيطان وهممت ان اصحيه من نومه ولكن اشتدت على الغلمة وزاد هياج الشهوة في نفسي فكشفت عن سرواله وحليته وخرج ايره فخلعت سروالي أنا وبللت ايره من ريقي وجعلت احك به اشفاري فادخلته في رحمي واخذت ارهز عليه رهزاً خفيفاً والاعمى قد خنس وبقى ساكناً لا يتكلم وبهت من ذلك فلما زاد رهزي عليه صحت فيه هل انت جماد أم حجر أما تشعر مافيه فساعدني على الرهز قبحك الله فلما سمع كلامي إخرج يده من عبه ووضعني تحته ورهزني رهزاً قويا وشد على اكتافي فناكني ذلك الاعمى عشر نيكات وبعدها اخذت اتعاطى الفحش من ذلك اليوم .

ليست هناك تعليقات: